نفى عمرو موسى اتهام أبو الفتوح له أن من رجال النظام السابق، قائلا: لم اكن من رجال النظام البائد ، ولم أكن جزءًا من المشكلة أو من صنعها وانما كنت وزير خارجية يخدم مصر، وزير الخارجية وقف وعارض وكان مختلفًا مع كثير من سياسة الدولة وخرجت من الوزارة، وأنا مرتاح جداً.