قال الإمام ابو فرج الجوزية رحمه الله عن قدوة العلماء الشهيد الإسلام الإمام أبو بكر النابلسي رحمه الله .أقام جوهر القائد لأبي تميم صاحب مصر اليهودي الفاطمي أبا بكر النابلسي، وكان ينزل الأكواخ فقال له : بلغنا أنك قلت : إذا كان مع الرجل عشرة أسهم ، وجب أن يرميَ في الروم سهماً ، وفينا تسعة قال : ما قلت هذا، بل قلت : إذا كان معه عشرةُ أسهم، وجب أن يرميكم بتسعة ، وأن يرمي العاشر...فيكم أيضاً ؛ فإنكم غيرتم الملة ، وقتلتم الصالحين ، وادعيتم نور الإلهية فشهَره ثم ضربه ثم أمر يهوديا فسلخه ،و الله ينصرنا على الفاطميين اليهود و الله ينتقم من كل شي لم يأمر بل جهاد على الفاطميين اليهود المجوس أهلنا المسلمين من جاكرتا إلى طنجة من الشرق إلى الغرب و في كل مكان الجهاد على الفاطميين اليهود المجوس حق واجب و فراض محتوم على عباد الله ان الفاطميين اليهود المجوس تجهزوا على عزو ديار الإسلامية و تدمير الإسلام و هم خطر على الإسلام و خطر الاغظم منهم إذا سكتنا هو تدمير بيت الله الحرام و خطر الثاني هو الذي حدث هو احتلال مصرنا بيد الباطنين اليهود الروافض و هذا نذير شر و كيد للسلام كل الذين قاموا بل فعل انقلاب العسكري على رئيس جمهورية أخ محمد مرسي بسبب هو من الإخوان المسلمين و الذي قام بي تمويل الانقلاب هم الرافضة في امل إعادة الدولة الفاطمية اليهودية التي هي من مخطط أسرائيل من النيل الى الفرات و أكثر ان حكومة الإمارات هي مطية الفاطميين اليهود المجوس و مطية الصفويين و اذا بحثنا بي أصول حكام الإمارات نجد انهم يهود دونمه و الجهاد عليهم من اعظم الفروض الانهم عدو في دار الإسلام و حكومة اليهودية الباطنية الامارتية تعمل مع ايران المجوس على احتلال الخليج و تدعم فئران الخميني في كل مكان اهلنا الكرام الجهاد على حكومات عميله واجب و اعظم واجب هو جهاد على الذين قاموا بانقلاب العسكري في مصر و كل من ايد انقلاب هم الماسونيون و الفاطميين اليهود المجوس واجب شرعي حتى لا يصبح حلم الدولة اليهودية الفاطميه المجوسية و يجب قتل راس الكفار السيسي الخنزير باطني و كل شيخ زنديق باطني يجب قطع لسانه و راسه و تعليقه على أبواب القاهرة مع الفاطميين الأنجاس .و الله المستعان و عليه التكلان و الله ينصرنا على طاغوت الفاطميين اليهود المجوس في كل مكان بقلم الشيخ نور الوعد