الشيخ نور الوعد ونيران الوعيد العالم الاسلامي فيه فوضى و ضياع اثباتوا يا اهل أيمان بي خاتم الانبياء و امام المرسالين سيدنا المصطفى محمد صلى الله عليه و سلم وعلى آله وصحبه و سلم تسليما كثيرا. ورضى الله عن أول الخلفاء بعد نبينا محمد المصطفى الذي صحبه بوفاء شيخ الوقار، ومعدن الجود والافتخار، وأنيس سيد المرسلين في الغار، ذي الكرم العريق، والرأي الوثيق، والإخلاص والتصديق. السابق للنبوة والرسالة بالتصديق، المكنى بعتيق؛ هو الإمام أبو بكر الصديق و عن سيدنا الشهيد الفاروق عمر و سيدنا الشهيد عثمان و سيدنا الشهيدعلي و عن الخلفاء الصالحين المطهرين من الدنس والأرجاس و جهادوا حق جهاد و كونوا كمثال فرسان الاسلام الحنيف كأمثال المهاجرين و انصار في نصرة الدين الاسلامي المحمدي الحنيف السنة السنية ان سرطان الفاطميه اليهوديه الرافضيه المجوسية هو سرطان العظام ينهش في جسد الاسلامية على مر العصور و العالم الاسلامي و العلماء المسلمين الا يعملو اي دواء او استئصال هذا السرطان الامة و اعداء الاسلام من العلماء يقولوا قول الله تعالى أنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ صدق الله العظيم رسالتي الى العلماء في قول الله تعالى قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز: بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ. ﴿ وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ. المؤمنون اخوة في راية رسول الله و صحابة رسول الله و ام الفاطمين و هم اربع فروع شيعة و الاسماعلية و دروز و القرامطة النصيرية قال عنه علماء الصالحون رحمهم الله تعالى قال الامام الحافظ عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي رحمه الله فرق الباطنية من أشد الفرق ضررًا على المسملين بل هي أشد ضررًا من اليهود والنصارى والمجوس وقد أسس دعوة الباطنية جماعة منهم: "ميمون بن ديصان" المعروف بالقدّاح، وكان مولى لجعر بن محمد الصادق، وكان من الأهواز، ومنهم محمد بن الحسين الملقب بدندان وقد اجتمعوا مع ميمون بن ديصان في سجن والي العراق فأسسوا في ذلك السجن مذاهب الباطنية، ثم ظهرت دعوتهم بعد خلاصهم من السجن، وذكر أصحاب التواريخ أن الذين وضعوا أساس دين الباطنية كانوا من أولاد المجوس، وكانوا مائلين إلى دين أسلافهم، وقد انتشرت دعوتهم، ولم يمكنهم إظهار عبادة النيران فاحتالوا بأن قالوا للمسلمين: ينبغي أن تجمر المساجد كلها، وقد قال عنهم صاحب "الفرق بين الفرق": هم أعظم ضررًا من ضرر الدجال الذي يظهر في آخر الزمان اعتذار المؤلف عن كونه لم يذكر الفاطميين بين الخلفاء منها : أنهم غير قريشيين و إنما سمتهم بالفاطميين جهلة العوام و إلا فجدهم مجوسي قال القاضي عبد الجبار البصري رحمه الله تعالى : اسم جد الخلفاء المصريين سعيد و كان أبوه يهوديا حدادا في السلمية قال الامام الذهبي رحمه الله : المحققون متفقون على أن عبيد الله المهدي ليس بعلوي و ما أحسن ما قال حفيده المعز صاحب القاهرة و قد سأله ابن طباطبا العلوي عن نسبهم فجذب سيفه من الغمد و قال : هذا نسبي و نثر على الأمراء و الحاضرين الذهب و قال : هذا حسبي و منها : أن أكثرهم زنادقة خارجون عن الإسلام و منهم من أظهر سب الأنبياء و منهم من أباح الخمر و منهم من أمر بالسجود له و الخير منهم رافضي خبيث لئيم يأمر بسب الصحابة رضي الله عنهم و مثل هؤلاء لا تنعقد لهم بيعة و لا تصح لهم إمامة قال القاضي أبو بكر الباقلاني رحمه الله : كان المهدي عبيد الله باطنيا خبيثا حريصا على إزالة ملة الإسلام أعدم العلماء و الفقهاء ليتمكن من إغواء الخلق و جاء أولاده على أسلوبه : أبا حوا الخمر و الفروج و أشاعوا الرفض ونقل عن أبي شامة- الذي كتب عن هذه الدولة كتاب " كشف ماكان عليه بنو عبيد من الكفر والكذب والمكر والكيد "- قوله: »يدعون الشرف ونسبتهم إلى مجوسي أو يهودي حتى اشتهر لهم ذلك وقيل الدولة العلوية والدولة الفاطمية وإنما هي الدولة اليهودية أو المجوسية الملحدة الباطنية. ثم قال ذكر ذلك جماعة من العلماء الأكابر وأن نسبهم غير صحيح بل المعروف أنهم بنو عبيد وكان والد عبيد من نسل القداح المجوسي الملحد... وقال عن عبيدالله: وادعى نسبا ذكر بطلانه جماعة من علماء الأنساب وأورد عن القاضي عبدالجبار بن أحمد بن عبدالجبار البصري مايفيد بأن المهدي من أصل يهودي وادعى أن له نسباً. قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله الحمد لله رب العالمين، هؤلاء القوم المسمون بالنصيرية هم وسائر أصناف القرامطة الباطنية أكفر من اليهود والنصارى؛ بل وأكفر من كثير من المشركين وضررهم على أمة محمد صلى الله عليه وسلم أعظم من ضرر الكفار المحاربين مثل كفار التتار والفرنج وغيرهم؛ فإن هؤلاء يتظاهرون عند جهال المسلمين بالتشيع وموالاة أهل البيت وهم في الحقيقة لا يؤمنون بالله ولا برسوله ولا بكتابه ولا بأمر ولا نهي ولا ثواب ولا عقاب ولا جنة ولا نار ولا بأحد من المرسلين قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ((ما ترك قوم الجهاد إلا ذلّو و دواء هذا الامة هو الجهاد هو سبيل اقامة شرع الله بين الامم الفاطمين اليهود المجوس سرطان في العالم الاسلامي و في العالم الدولي هذا السرطان اليهود المجوسي الفاطمي يحب مسحوا من الوجود و القضاء عليه في كل مكان هو بي احكام أركان شريعة رسول الأنام الجهاد فرض من فروض الإسلام ولا يقوم علم الجهاد، إلا باجتماع كلمة العباد و نصر السنة السنية و فرض الجهاد. في كل مكان . فلم تبق وقت في معذرة في القعود عن أعداء الله و رسوله و المحاماة عن المسلمين و النقاق عليهم أنشغلوا با الجدال حول قضايا في سبيل الجهاد الاسلامي في وقت الذي فيه تسلب أرواح المسلمين و تزهق أرواحهم و تهتك أعراضهم و تستباخ حرماتهم بأيدى اعداء الله الفاطمين اليهود المجوس و عباد الصليب و اليهود الدونمه و الماسونيون و الروتاريون في كل مكان الله ينصرنا على طاغوت الفاطمين اليهود المجوس و على عباد الصليب و على اليهود الدونمه وعلى الماسونيون و الروتاريون في كل مكان الجهاد هو السبيل اقامة شرع الله بين الامم بقلم الشيخ نور الوعد ونيران الوعيد