أعرب الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، أنه لا يهمه كثيرًا موته على سريره أو موته بيد الإرهاب، قائلا إنه يبلغ من العمر ما يجعله ينتظر الموت يوميًا، ولا يخاف منه، مطمئنًا الشعب المصري على صحته، متوجهًا بالشكر لهم على الدعاء له. وأشار "جمعة"، خلال لقاء خاص ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع عبر فضائية "الحياة"، اليوم الجمعة، إلى أن محاولة اغتياله جاءت ردًا على اغتيال قوات الجيش ل أبودعاء الأنصاري زعيم تنظيم بيت المقدس، مضيفًا أنهم أرادوا أن يجعلوا موته مقابل "أبودعاء".