ركزت أخبار اليمن اليوم على رفض الحكومة تسليم صنعاء إلى "طرف ثالث". الحكومة ترفض تسليم صنعاء ركزت اخبار اليمن اليوم على رفض الحكومة الشرعية في اليمن، مقترحاً تقدم به ناشطون يمنيون لتسليم صنعاء إلى طرف ثالث يتعارف عليه اليمنيون ب"الرماديون" لعدم وضوح توجههم السياسي ووجود دلائل على ارتباطهم بالحوثيين.
وقال وزير الخارجية عبدالملك المخلافي، إنه لا يوجد طرف محايد حالياً، وإن الشعب انقسم إلى مؤيدين للشرعية وموالين للتمرد، وإن الحياد في هذه الحالة دليل على السلبية. وفق "24"
وأكدت الحكومة اليمنية رفضها العرض الذي يعني الموافقة على إفراغ القرار الدولي رقم 2216 من محتواه، والالتفاف على قوانين الشرعية الدولية، ووفقاً لصحيفة "الوطن" السعودية أشار "المخلافي" إلى أنه ليس أمام الانقلابيين سوى الاستجابة لرأي العقل والمنطق، وتسليم السلطة للحكومة الشرعية، بقيادة الرئي هادي.
تناولت أخبار اليمن اليوم على اغتيال مسلحون مجهولون قائدًا عسكريًا رفيعًا برتبة لواء في حي الممدراة بعدن ظهر اليوم الإثنين.
وقال شهود عيان ومصادر عسكرية ، إن "مسلحين على متن مركبة عسكرية أطلقوا صاروخاً على مركبة كان يستقلها اللواء عبدالرب الإسرائيلي قائد محور أبين العسكري، ما أدى إلى استشهاده على الفور".
وذكر المصدر أن اللواء الإسرائيلي ينتمي إلى محافظة أبين، وعين قبل أشهر قائداً لمحور أبين العسكري.
ركزت اخبار اليمن على شن طيران التحالف العربي الذي تقوده السعودية، الاثنين 22 فبراير/شباط، عدة غارات على العاصمة اليمنية صنعاء وعلى صعدة.
ونقلًا عن مصدر أمني أن طيران التحالف شن غارتين على منطقة عصر غرب العاصمة صنعاء وثلاث غارات على قرية آل الحماقي في محافظة صعدة شمال اليمن.
كما شن طيران التحالف غارتين على مصنع للبلك في مديرية سحار ومعسكر المحور وسط مدينة صعدة.
وكان طيران التحالف شن 6 غارات، أسفرت عن سقوط 30 قتيلا بينهم نساء وأطفال، وتدمير 7 منازل في منطقة غافرة بمديرية الظاهر الحدودية بصعدة.
الجيش يتقدم نحو أكبر تجمع للحوثيين بتعز
ركزت أخبار اليمن اليوم على تقدم قوات الجيش اليمني والمقاومة الشعبية، بمساندة قوات التحالف العربي، اليوم الاثنين نحو معسكر العمري أكبر تجمع للحوثيين وقوات المخلوع صالح في ساحل تعز الغربي، بعد ساعات من طرد المتمردين من من مركز مديرة ذباب القريبة من مضيق باب المندب الإستراتيجي.
ووصلت قوات الشرعية إلى نقطة المنصورة القريبة من قيادة معسكر العمري في منطقة ذباب، حيث تندلع مواجهات مستمرة، للسيطرة على هذه المنطقة المهمة التي استعادتها الميليشيات قبل نحو أسبوع.