قال محمد الألفى، المحلل السياسى، إن هجمات باريس كانت بهدف إعادة فرنسا إلى الحظيرة الأمريكية، خاصة بعد خروجها عن العباءة الأمريكية، فضلًا على أنها محاولة لجر فرنسا للتورط فى الشرق الأوسط بشكل أكبر. ولفت "الألفى"، خلال إتصال هاتفى ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع عبر فضائية "الحياة"، اليوم الأربعاء، أن شكل عملية هجمات باريس، يدل على أنها تمت برعاية جهاز أو جهازين مخابراتى تتقاطع مصلحتهم مع داعش. وأضاف أن جنرالات البنتاجون يقولون أنهم سيحولون البحر المتوسط إلى بحيرة أمريكية، وسيستمتعون بالشمس ما بين المغرب إلى القاهرة.