قال الدكتور زيدان خويلف، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة باريس، إن الهجرة أصبحت تمثل أكبر المشاكل في فرنسا الآن، لافتا إلى أن فرنسا اتخذت قرارا حاسما بفرض حالة الطوارئ وبدء حملة المداهمات. وأضاف "خويلف"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "غرفة الأخبار"، المذاع على فضائية "سي بي سي اكسترا"، الأربعاء، أن الحكومة الفرنسية اتخذت عهدا على نفسه إما قتل الإرهابيين وتصفيتهم أو القبض عليهم للتحقيقات، قاصدا خلية سان دوني التي تم مداهمتها فجر اليوم الأربعاء. وأشار إلى أن تلك الخلية الإرهابية بدأت تخطط لعمليتها الإرهابية في بلجيكا، لافتا إلى أن دول أوروبا مستهدفة من العمليات الإرهابية التي يقوم بها تنظيم داعش الإرهابي.