أكد الدكتور مصطفى الفقي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن الدورة الأخيرة للأمم المتحدة كانت لها ظروف خاصة بسبب الظروف التى تحيط بالعالم وأن ما يحدث هو مؤشر جديد لحدوث صراع جديد. وقال «الفقى» خلال لقاء له فى برنامج «بين نقطتين» المذاع على فضائية ««TEN اليوم الخميس، إن العرب أصبحوا رد فعل لكل الأحداث التى تحدث أصبح لدديهم صوت وردا على هذة الأحاث ولن يعودوا أبدا فعل. وأضاف أن إسرائيل تريد أن يكون هناك دولة مفككة وهى تحاول أن تشغل مصر بالإرهاب وأن هناك مخططات تستهدف تقسيم المنطقة إلى دويلات على أساس دينى وعرقى. وأوضح أن داعش هى بقايا الجيش العراقى من صدام الذى صفته أمريكا بالأضافة إلى مجموعة من الشيشان.