أصبح محمد صلاح المحترف ضمن صفوف فيورنتينا الايطالي، أسطورة القارة الأفريقية الجديدة لما حققة من نجاح خلال الفترة الماضية وبصمته الواضحة في كل فريق ينضم إليه . والجميع يعلم محمد صلاح اللاعب الموهوب صاحب السرعة والمهارة العالية في المستطيل الأخضر، ولكن هناك خبايا وأسرار نحرص علي إكتشافها. وحرص "الفجر الرياضي" علي زيارة منزل محمد صلاح ومتابعة أخبار اللاعب ونشأته في مسقط رأسه بقرية "نجريج" التابعة لمحافظة الغربية، والحديث مع أهالي القرية عن الفرعون المصري وكذلك نقل لقطات من مدرسته التى شهدت تألقه كثيراً فى "حصة الألعاب" ومداعبة كرة القدم وهى المدرسة أيضاً التى شهدت ميلاد قصة حبه بزوجته الحالية . فكثيراً لا يعلم أن محمد صلاح ينشأ حالياً معهد ديني داخل قريته ، فضلاً عن قيامه بتجهيز عناية مركزة داخل مستشفي بسيون العام ، وذلك لعدم وجود أي غرف استقبال مجهزة لاستقبال أي حالات خطرة في المستشفي وفور علم النجم الدولى بالأمر حرص علي إرسال مبلغ مالي إلي مدير المستشفي وشراء أجهزة من خارج مصر لتجهيز عناية مركزة داخل مستشفي بسيون العام. كما يتكفل محمد صلاح بشراء جميع تيشرتات النادي التابع له قريته، فضلا عن قيامة بإرسال أكثر من 50 تيشيرت الي قريته خلال زيارته الأخيرة لعائلته . ومن المفاجات التى لم يتوقعها الكثير أن حسام غالي لاعب النادي الاهلي، له صلة قرابة بمحمد صلاح ودائماً علي إتصال بعائلة الفرعون المصري ، فضلاً عن ان عائلة الكابتينو كانت حريصة علي تهنئة صلاح خلال تواجدة في قريته أثناء الاعداد لحفل زفافه. وحرص محمد صلاح علي الزواج بمن أحب وهي "ماجي" حيث دخل في علاقة حب مع زوجته من الصغر خاصة أنها كانت معه في نفس المدرسة. ويأتي السبب وراء سرعة زواجه أنه أراد الاستقرار مبكرًا، فضلا عن خوفه من كثرة الشائعات حول علاقاته بأي فتاة نظرًا لاحترافه في بازل السويسري. شاهد منزل ومدرسة صلاح