الفقرة الأولى .. " أهم عناوين الاخبار لهذا اليوم "
• "السيسي" في أول تغريدة على تويتر: "تحيا مصر".
• بدأ جمع التوكيلات لمرشحي الرئاسة .
• حملة السيسي تفتتح مقراتها بالمحافظات اليوم أمام الإعلاميين.
• وزير الداخلية يوافق على رفع قيمة معاش الضباط.
• فصل 4 طلاب بجامعة كفر الشيخ سنة لترديدهم هتافات ضد الشرطة والجيش.
الفقرة الثانية .. " أهم المداخلات في برامج اليوم "
برنامج " الحياة اليوم " مداخلة اللواء عبد الفتاح عثمان مساعد وزير الداخلية للعلاقات والإعلام
قال عبدالفتاح عثمان، إن حادث انفجار جسم غريب بمنطقة الهويس السكنية بمحافظة السويس، مساء اليوم، بالقرب من قسم شرطة السويس، "عرضي" ولم يسفر عن أي خسائر كثيرة. وأوضح عثمان، ، أن "الجسم الذي انفجر في السويس جاء من مخلفات الحروب القديمة"، مشيرًا إلى أن "الحادث أسفر عن إصابة شخص واحد فقط، ويخضع الآن للإسعافات والعلاج".
مداخلة .. أشرف رشاد والد الشهيدة ميادة و رد رئيس تحرير الدستور عصام نبوي
قال أشرف رشاد ، ليس لدى أي معلومات عن إلقاء القبض على المتهمين بقتل ابنتي، وأتمنى أن يكون ما قيل عن القبض عليهم حقيقي. وتابع رشاد ، أن رئيس الوزراء إبراهيم محلب ووزير العدل وعدوني أن دم ابنتى في رقبتهم، وابنتي ماتت فداءً للوطن وأنا أريد حقها. وأضاف رأيت على قناة الحياة خبر لسعيد وهبة مسئول بجريدة الدستور يقول فيه أنه تم صرف 50 ألف جنيه مكافأة لنا وراتب شهرى كمعاش، وهذا لم يحدث ولا أريد شئ، ومال الدنيا لا يكفي دم ابنتى، وابنتى ماتت شهيدة العمل، وأنا لا أريد شئ سوى حقها". وردا علي هذا الكلام وفي مداخلة لرئيس تحرير الدستور عصام نبوي، قال إنه يتفهم الحالة التي يشعر بها والد شهيدة الدستور ميادة، ومدي استيائه مما يسمعه ممن حوله عن المتاجرة بدم ابنته، وأنه تحدث معه في هذا الشأن عصر اليوم. وأكد نبوي أن مسألة التعويض الذي قرره مجلس إدارة الدستور والمقدر بخمسين ألف جنيه قرار اتخذه رضا إدوارد رئيس مجلس الإدارة، عرفانا بما قدمته الشهيدة للمؤسسة ولم تكن الظروف تسمح خلال الحالة التي يمر بها الجميع بتسليمها، خاصة وأن كنوز الدنيا كلها لا تغني عن افتقاد الشهيدة أو مكافئتها بعد رحيلها . وطالب نبوي، أن يتوقف المتاجرون المترصدون بشباب الدستور وشهيدة الصحافة ميادة عن كيل الأكاذيب والتركيز علي الوصول إلي حق الشهيدة والقصاص من قاتليها وهو ما أيده والد ميادة خلال المداخلة، حيث شدد والد الشهيدة على ان ابنته لا تنتمى إلى الإخوان ولا أي تيار آخر، وقال: سألتها يوم عن تأييدها لمن فقالت لى "أنا صحفية مصرية وهمي إظهار الحقيقة للناس". وعن من قتل ابنته قال رشاد "الكل يقول أن الشرطة هى من قتلتها، ولكن وزير الداخلية نفى ذلك وقال أن الداخلية بريئة من دم ميادة، وأنا لا اتهم أحد لأنني لم أر من قتلها، وأتمنى من وزير الداخلية طالما أنه يبرئ الشرطة أن يساعدنا ويعتبر ميادة ابنته ويقول لنا الحقيقة.
برنامج " 90 دقيقة " مداخلة .. الدكتور عبد الله النجار عميد كلية الدراسات الاسلامية بجامعة الأزهر
قال عبد الله النجار، أن جماعة الإخوان الإرهابية تستأجر أكثر من 50 بلطجيا يندسون داخل أسوار جامعة الأزهر مستغلين تظاهرات الطلاب بها، ويحرقون سيارات أساتذة جامعة الأزهر غير مكتفين بذلك، بل يقومون بحرق مباني ومنشآت الجامعة. وأضاف النجار، أن هؤلاء المخربين لن يكون لهم إلا مزبلة التاريخ واحتقار التاريخ لهم، مطالبا الجميع بالتعاون على البر والتقوي لمحاربة المفسدين في الأرض، لافتًا إلى أن هناك سلبية كبيرة من الشارع في التعامل مع هؤلاء المجرمين الذين لا يعلم نواياهم إلا الله". وأضاف: "لو وجدوا قلوبا تخاف على وطنها في محاربتهم لما تجرءوا على حرمة هذا الوطن، فالكارهون للخير أنواع، والمانعين للمنكر كثيرون، وللأسف الغالبية تتعامل بمبدأ "فبقلبه وهذا أضعف الإيمان"، وهذا ما يعطي مساحة ومتسعا لهؤلاء المرتزقة لحرق البلاد والمنشآت العلمية والتجرؤ على الأزهر، وهو ليس بمثابة مؤسسة عملية، ولكنه مؤسسة دينية عريقة ومنبع الإسلام للدول العربية والأوربية ونحن من نقوم بحرقه الآن بأيدينا بسبب ما نعانيه من سلبية".
برنامج " هنا العاصمة " مداخلة .. محمد بدران عضو المكتب السياسي لحملة المشير السيسي
قال محمد بدران، إن الحملة تواجه بعض المشكلات في جمع التوقيعات لترشح المشير السيسي للرئاسة، موضحا أن موظفي الشهر العقاري لا يستطيعون العمل على النظام الجديد الذي وضعته اللجنة العليا للانتخابات. وأضاف بدران، أن بعض مكاتب الشهر العقاري تغلق أبوابها أمام الجمهور قبل مواعيد العمل الرسمية بساعات. وكشف بدران، عن أن الحملة لديها 44 ألف شاب يساعدون المواطنين في تحرير التوكيلات، ويحاولون إزالة العراقيل أمامهم.
الفقرة الثالثة .. أهم تصريحات الضيوف في برامج اليوم "
برنامج " بوضوح " مع عمرو الليثي على قناة الحياة
ضيف حلقة اليوم .. الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح رئيس حزب مصر القوية
قال عبد المنعم أبو الفتوح ، إنه تراجع عن خوض معركة الانتخابات الرئاسية ; نظراً للتدخل الجيش في العملية السياسية ، ولازال يرفض تدخلهم ، مشيراً إلي أنه لم يكن مؤيداً لتمرد ولكنه كان من المطالبين باجراء انتخابات رئاسية مقبلة وطالب بأن برحل مرسي عبر الصندوق كما جاء به. أكد أبو الفتوح ، أن جبهة الانقاذ ارتكبت خطأ عندما تركت السلطة في البلاد للمؤسسة العسكرية. وعلي صعيد آخر ، أضاف أن هناك أموال كبيرة صرفت للاعلان فقط عن ترشح السيسي وحباً للمؤسسة العسكرية أرفض أن يظهر عبدالفتاح السيسي ببدلة الجيش حينما أعلن الترشح ، لأن الجيش بذلك يعتبر حزباً مشاركاً في الأحداث السياسية. أوضح “أبو الفتوح” ، مفهوم جمهورية الخوف قائلاً ، إن الأجهزة الأمنية تتعامل بقسوة مع النشطاء السياسيين وهناك 23 ألف ناشط سياسي \داخل السجون علي الرغم من نفي الداخلية لذلك إلا أنني أطالب بالرقم الحقيقي لأعداد المعتقلين في السجون بالإضافة إلي أن الداخلية تستغل الحبس الاحتياطي كبديل للاعتقال ، الأمر الذي سبق وحدث مع الناشط علاء عبد الفتاح ، وحبس 100 يوم . وقال عبدالمنعم أبو الفتوح أن من يدير الإخوان الآن هي القيادات التي لم تسجن ، بالإضافة للقيادات المقيمة خارج مصر كمحمود حسين ومحمود عزت. وبرهن ” أبو الفتوح” علي ذلك بقوله ، إن هذه اليست المرة الأولي التي يتعرض لها لإخوان لهذا الموقف ، فدائماً يتعرضون للسجن ، ويتولي أمر القيادة حينها الكوادر الموجودة بالخارج. تابع أبو الفتوح : إن لفظ تنظيم إرهابي يعد عبث سياسي ; لأنه لا يوجد تنظيم إرهابي يتكون من هذا العدد ، وأن الإخون والسلطة الحالية رفضوا معاً الوصول للمصالحة ، وأضاف أنه ينتمي للتيار الإسلامي الوسطي الحضاري ويعتز بذلك وأنه لن يعود أبداً لجماعة الإخوان ، حيث أنه يرفض طريقة ادارتهم. و قال أبو الفتوح ، إنه نصح المشير عبد الفتاح السيسى بعدم الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، مضيفًا "رفضت خروج المشير السيسى بزيه العسكرى ويعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية، لأن المؤسسة العسكرية ليست حزباً سياسياً". وأشار أبو الفتوح، إلى أن حزب مصر القوية يرفض الدستور الحالى لأن اللجنة التى وضعته جاءت بالتعيين وليست بالانتخابات، لافتاً إلى أن الدستور الحالى أفضل من سابقه فى باب الحريات، لكنه لم ينفذ حتى الآن، وأول من هدمه السلطة الحالية بإصدارها لقانون التظاهر. وأضاف رئيس حزب مصر القوية، أن عدد من سقطوا من قتلى يسقط أى شرعية، نافياً دعم جماعة الإخوان المسلمين من صناديق لجنة الإغاثة الخاصة بنقابة الأطباء، التى أشار إلى انفصاله عنها منذ فترة طويلة، وكذلك نفيه لما تردد عن أن انسحابه من سباق الرئاسة بسبب حالته الصحية. وتابع "لن أتراجع عن قرار عدم الترشح للانتخابات الرئاسية، وهناك عسكريون على المعاش طالبونى بالترشح، وانتخابات 2012 تختلف عن الانتخابات الحالية"، مضيفاً "لست ضد ترشح السيسى، ولن أدعم صباحى فى الانتخابات". و اقترح أبو الفتوح، ترشح المستشار هشام جنينة، رئيس الجهاز المركزى للمحاسبات، أو الدكتور نبيل العربي، الأمين العام لجامعة الدول العربية، في الانتخابات الرئاسية المقبلة، لعدم وجود انتماء سياسي معين لهما. وأضاف «أبو الفتوح»، أن حمدين صباحى، والمشير عبد الفتاح السيسي، المرشحن المحتملين لرئاسة الجمهورية، «جزء من الأزمة السياسية الحالية وبالتالى لا يمكن أن يكونا جزءا من الحل لها». وحول دعم عمرو موسى، رئيس لجنة «الخمسين» التي عدلت دستور 2012، ل«السيسي»، قال: «دعم السيسي قناعة شخصية لعمرو موسى». ودعا رئيس حزب «مصر القوية»، شباب جماعة «الإخوان» للابتعاد عن أعمال العنف وحرق سيارات الشرطة واستهداف المنشآت العامة.
برنامج .. " مصر في يوم " مع منى سلمان على قناة دريم
ضيف حلقة اليوم .. الدكتور السيد البدوي رئيس حزب الوفد
أكد السيد البدوي، أن إرادة الله خلال الأشهر القليلة الماضية، جعلت هناك محبة شعبية كبيرة من غالبية الشعب المصري في مرشح رئاسي بعينه، موضحًا أن كفة هذا المرشح الرئاسي أصبحت راجحة في الانتخابات الرئاسية بشكل لافت للنظر. وقدم البدوي، شكره إلى حمدين صباحي، المرشح المحتمل للرئاسة، على شجاعته وقوته في خوض سباق الانتخابات الرئاسية، مشيرًا إلى أن انتخابات الرئاسة السابقة حصل بها "صباحي" على المركز الثالث وكان له عدد أصوات كبير. وتابع "الانتخابات السابقة كان معظم المرشحين متساويين في الشعبية"، لافتًا إلى أن هذه المرة في الانتخابات الرئاسية الوضع يختلف تمامًا لأن "السيسي" له شعبية جارفة، الأمر الذي سيقلل عدد المرشحين الجادين في خوض سباق الرئاسة. وقال رئيس الحزب إنه يعتقد أن "صباحي" له تاريخ طويل وهو مرشح قوي وله أرضية وبرنامج جيد، موضحًا أن "السيسي" برنامجه الانتخابي يختلف عن صباحي. وأ كد البدوي، رئيس حزب الوفد، أن جبهة الإنقاذ الوطني لم تكن تتوقع أن يتم سقوط نظام الإخوان بهذه السرعة، موضحًا أن الجبهة لعبت دورًا أساسيًا في إسقاط نظام الإخوان. ونفى البدوي، أن تكون قد طرحت للنقاش فكرة أن يكون حمدين صباحي، المرشح المحتمل للرئاسة، مرشح جبهة الإنقاذ. وتابع: "الحديث عن أن صباحي مرشح جبهة الإنقاذ غير صحيح، وأدعو لتكوين تحالفات مع الأحزاب". وأشار البدوي ، إلى أنه طالب بتجميد جبهة الإنقاذ عقب ثورة 30 يونيو حتى تحتفظ برونقها ومكانتها لدى المواطن المصري، لافتًا إلى أن الجميع رأى حاجة هامة في وجود هذه الجبهة، قائلًا: "الجبهة اجتمعت عقب ثورة 30 يونيو اجتماعات محدودة وقليلة". واختتم البدوي تصريحاته مؤكدًا، أن الجبهة حتى هذه اللحظة لم تتناقش بشأن من ستدعم من أي مرشح ولم تطرح الفكرة للنقاش. واختتم البدوي تصريحاته منوهًا بأن البعض يقول إن "السيسي" يشبه فكر الناصريين إلا أنه سيكون له مشروع مختلف تمامًا عن الفكر الناصي، موضحًا أن المشير سيعتمد على فكرة الاقتصاد الحر.
إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم .. انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو .. ان شاء الله ....
