فيسبوك و تويتر حفل بالعديد من الآراء عن تهديدات العسكري للإخوان بتكرار سيناريوا 1954 و منها ... Dr Bassem Youssef : لو فرحان في البورسعيدية النهاردةوالاخوان و السلفيين بكرة، يبقى مافرقتش حاجة عن اللي قالوا ايه اللي وداها هناك.بكرة البيادة تبقى على رقبتك. Dr.Heba Raouf Ezzat :من يقول اللعبة بين الاخوان والعسكر أدعوه للاستغفار- الوطن ليس ملكا للعسكر ولا للإخوان ولن نرجع لعصر يا كش تولع- لا- سنواجه أي ظالم كان. نبيل الحلفاوى : هل من عبقرى يجيبنى: لو ماتلمش الدور وتصاعدت المواجهة..أى هتاف سيجتمع الشعب حوله..الجيش والشعب إيد واحدة أم الإخوان والشعب إيد واحدة؟ محمد الصنهاوي : الإخوان باعوا الثورة ,الإخوان باعوا الثورة ,الإخوان باعوا الثورة, طيب جميل ,,تفتكر وانت بتشجع العسكري هياخدها منهم ويكتبهالك بيع وشرا ؟! خالد فهيم : الإحتماء بالشارع هو الحل! Fadel Soliman :م.فاضل سليمان | ثورتنا على مفترق طرق.الجيش يريد الرئاسة و ووضع خاص في الدستور و الإخوان يقاومون ذلك بينما آخرين يحرضون عليهم و يطعنونهم في الظهر. إختر لنفسك ... اللجنة التأسيسية متوازنة إلى حد كبير و لكن من لا ينال إلا 2٪-4٪ في الانتخابات يريدون أن يضعوا دستورهم و يملأون الجو صراخا لخلق مناخ يخدمهم، ولما يكون 75٪ من الشعب هواه إسلامي ثم يمثل الإسلاميين في اللجنة بأقل من 45٪ هل هذا عدم توازن؟ تحبوا تعطوهم كام؟ 1٪ كفاية، والشعب يطالب المجلس العسكري ألا يحاول الوقيعة بين فصائل الشعب و أن يعي هو دروس التاريخ.