أكد الدكتور خطار أبو دياب، أستاذ العلوم السياسية بجامعة باريس , فى تعليقه على وصف مجلة "مينوت" الفرنسية لوزيرة العدل الفرنسية بال "قردة", أن هذه المجلة تمثل اليمين المتطرف داخل فرنسا وهى تستخدم أحط الأساليب ,مؤكداً أن للحرية حدود فالموضوع خرج من حرية التعبير إلى جريمة عنصرية وسياسية .
وأوضح أبو دياب , فى اتصال هاتفى مع الإعلامي محمد الجندى ببرنامج"بث مباشر" عبر فضائية"سى بى سى" ,اليوم الأربعاء , أن فرنسا تواجة أزمة أخلاقية وسياسية إلى جانب الأزمة الاقتصادية ,مع انتشار الفاشية وتصاعد العنصرية واحتدام الصراع بها وصعود اليمين المتطرف.