قال المهندس محمد صلاح زايد رئيس حزب النصر الصوفي أن عضاء حزب النور الذين سبق ان حذرالحزب منهم ها هم الان يتوعدون لجنة الخمسين بالتصعيد وان كل الخيارات مطروحة ولا ندري ماذا يقصد وان كان هذا الأسلوب لم يكن جديد عليهم. وأضاف زايد أن النور راح ينتقد وزارة الأوقاف عندما قامت بإغلاق الزوايا الغير مرخصة وتؤدى بها صلاة الجمعة والخطب المضللة واتهمها قائلاً بأن ذلك (صد عن دين الله) وهذا يعتبر تحريض على وزارة الأوقاف. وتابع زايد قائلا أن أحد أعضاء حزب النور سافر متوجها الى جنيف ويدعى (أحمد الشريف) لحضور مؤتمر بدعوى من قرطبة تحضره دول غربية ودول عربية وقال انه سوف يؤكد للمؤتمر ان مصر ليس به طائفية وانما مواقف فردية ولذلك حزب النصر يتسائل " هل وُكلت حقيبة الخارجية لحزب النورأم ماذا ؟. وأوضح زايد أن كل هذا العبس والتطاول على المؤسسات الحكومية وجيشها العظيم الذى يخوض معارك ضد الإرهاب في سيناء والصعيد ما هو إلا محاولة من النور السلفى لأن يكون أخوان مسلمين جدد وأعلن زايد أن النصر يتضامن مع الشرطة التى تدفع بدماء أبنائها وأرواحهم ثمنا لحماية مصر من الارهاب الذي هو من صنع تلك الجماعات. واستغرب زايد قائلاً بأن حزب النور لم يكن مؤيد لثورة 30 يونيو وشاهدنا أعضاء حزبه على منصة الاخوان في رابعة مع الأحزاب الأخرى المؤيدة والمعروفة للإخوان وطالبنا منه ان يحدد موقفه ويتأسف للشعب المصري ولم يحدث ذلك بل يُكرم من الحكومة الانتقالية بحضوره اعلام خارطة الطريق التي كانت على الهواء مباشرةً ودعوته للمشاركة في لجنة الخمسين وايضاً مؤتمرات الرئاسة مع العلم ان هناك أحزاب كان له دور عظيم في الثورة ولم يقم له وزن الان مع العلم ان هذه التصرفات لا تتماشى مع ثورة 30 يونيو ولا مع الظروف الحالية التي تمر به مصر في محاربة الإرهاب والتحديات الخارجية. النصر الصوفي يتهم الحكومة الانتقالية بالانحياز لحزب النور
عمرو رشدى قال المهندس محمد صلاح زايد رئيس حزب النصر الصوفي أن عضاء حزب النور الذين سبق ان حذرالحزب منهم ها هم الان يتوعدون لجنة الخمسين بالتصعيد وان كل الخيارات مطروحة ولا ندري ماذا يقصد وان كان هذا الأسلوب لم يكن جديد عليهم. وأضاف زايد أن النور راح ينتقد وزارة الأوقاف عندما قامت بإغلاق الزوايا الغير مرخصة وتؤدى بها صلاة الجمعة والخطب المضللة واتهمها قائلاً بأن ذلك (صد عن دين الله) وهذا يعتبر تحريض على وزارة الأوقاف. وتابع زايد قائلا أن أحد أعضاء حزب النور سافر متوجها الى جنيف ويدعى (أحمد الشريف) لحضور مؤتمر بدعوى من قرطبة تحضره دول غربية ودول عربية وقال انه سوف يؤكد للمؤتمر ان مصر ليس به طائفية وانما مواقف فردية ولذلك حزب النصر يتسائل " هل وُكلت حقيبة الخارجية لحزب النورأم ماذا ؟. وأوضح زايد أن كل هذا العبس والتطاول على المؤسسات الحكومية وجيشها العظيم الذى يخوض معارك ضد الإرهاب في سيناء والصعيد ما هو إلا محاولة من النور السلفى لأن يكون أخوان مسلمين جدد وأعلن زايد أن النصر يتضامن مع الشرطة التى تدفع بدماء أبنائها وأرواحهم ثمنا لحماية مصر من الارهاب الذي هو من صنع تلك الجماعات. واستغرب زايد قائلاً بأن حزب النور لم يكن مؤيد لثورة 30 يونيو وشاهدنا أعضاء حزبه على منصة الاخوان في رابعة مع الأحزاب الأخرى المؤيدة والمعروفة للإخوان وطالبنا منه ان يحدد موقفه ويتأسف للشعب المصري ولم يحدث ذلك بل يُكرم من الحكومة الانتقالية بحضوره اعلام خارطة الطريق التي كانت على الهواء مباشرةً ودعوته للمشاركة في لجنة الخمسين وايضاً مؤتمرات الرئاسة مع العلم ان هناك أحزاب كان له دور عظيم في الثورة ولم يقم له وزن الان مع العلم ان هذه التصرفات لا تتماشى مع ثورة 30 يونيو ولا مع الظروف الحالية التي تمر به مصر في محاربة الإرهاب والتحديات الخارجية.