حمدين صباحىلمنافسه الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، أو العكس، مشيراً إلى أن الفكرة تم طرحها من قبل عدد من المثقفين والساسة، وأنها مقبولة بالنسبة له من حيث المبدأ. "من حيث المبدأ لا مانع من أن أكون نائباً لأبو الفتوح أو العكس، لكن الأمر لم يخضع لأى مناقشة بيننا حتى الآن"، مؤكداً أن مصلحة مصر فوق كل اعتبار، بما فى ذلك كرسى الرئاسة."