أكد المستشار أمير رمزى الناشط القبطى ونائب الرابطة المصرية، أن احداث الخصوص والأضطهاد الذى يعانية الأقباط فى الفترة الأخيرة هو السبب الرئيسى فى إنعقاد مؤتمر "الاقباط ودولة القانون" حيث أن هناك عنف متعمد ضد جميع المسيحين فى مصر وليس هم فقط بل المنتمين للتيار الصوفى مضطهدين أيضا حيث أن الإخوان والسلفيين يعتقدون أن مصر ملكهم هم فقط .
وأشار رمزى الى أن أحداث الكاتدرائية وقائع عالمية حيث أنه تم الأعتداء على رمز وطنى ورمز دينى كبير، ولايصلح أن يتم تمريرة بهذه الصورة البسيطة أويتم التعامل معه مثل كل الأحداث التى تمت من قبل حيث أن العالم كله ينظر الى مصر الأن .