وكيل تعليم الفيوم توجه بضرورة الالتزام بالكثافات بالمدارس|صور    في خدمتك | الأوراق المطلوبة للتقديم بكليات جامعة الأزهر 2024    «جنوب الوادي للبترول»: زيادة إنتاج الزيت الخام إلى 11.2 مليون برميل    عاجل| السيسي يصدر توجيها جديدا بشأن تنمية جنوب سيناء    ريال مدريد يستضيف ديبورتيفو ألافيس في الدوري الإسباني.. الليلة    تأجيل انطلاق دوري أبطال إفريقيا والكونفدرالية بسبب كأس المحليين    السيطرة على حريق مصنع ملابس في شبرا الخيمة    طقس الفيوم.. انخفاض درجة الحرارة والعظمى تسجل 33°    إصابة 11 شخصًا إثر حادث تصادم بين سيارتين في البحيرة.. بالأسماء    لعامها الثاني.. مصر تترأس تحالف أصدقاء الأمم المتحدة للقضاء على الالتهاب الكبدي    أول تعليق من مستشار رئيس الجمهورية على الوضع الصحي في أسوان    شوبير: كولر غريب بعض الشئ.. وغياب الصفقة الجديدة ستغضب اللاعب    العراق يصدر قرارات عاجلة بشأن المواطنين اللبنانيين    الأزمتان اللبنانية والفلسطينية تتصدران جدول مباحثات وزير الخارجية في نيويورك.. بدر عبد العاطى: نحشد دعما دوليا لإقامة دولة فلسطين المستقلة.. ويؤكد: القاهرة تواصل جهودها للتوصل لوقف فورى لإطلاق النار فى غزة    رسميًا.. الاتحاد اللبناني لكرة القدم يعلن تأجيل بطولاته المحلية بسبب الأوضاع الراهنة    حبس عاطل ضبط وبحوزتi مواد مخدرة قبل ترويجهم على المتعاطين بالمنوفية    «القابضة لمياه الشرب»: تلوث المياه في مصر «شبه مستحيل»    إيساف يعلن وفاة شقيقه    شيرين: حزينة على لبنان أكثر بلد علمتنى الصمود    ميرنا وليد وبناتها يخطفن الأنظار في حفل ختام مهرجان الغردقة (صور)    في ذكرى ميلاده.. «محمد طه» أيقونة الغناء الشعبي وصاحب ال 10 آلاف موال    وزير الخارجية: رعاية المصريين بالخارج أولوية قصوى لنا    جهود الدولة في التنمية البشرية تتوجها مبادرة بداية جديدة.. تساهم بجودة حياة المواطن برؤية 2030    مديرية أمن الشرقية تنظم حملة للتبرع بالدم بمشاركة عدد من رجال الشرطة    خبير: الإفراط في استخدام المكملات الغذائية يؤدي لتوقف القلب    وزير الدفاع يشهد تنفيذ المرحلة الرئيسية لمشروع مراكز القيادة الاستراتيجي التعبوي التخصصي    وزير الخارجية: لا يمكن الحديث عن تنمية اقتصادية واجتماعية دون أمن واستقرار    العراق يمنح سمات الدخول إلى اللبنانيين الواصلين إلى المنافذ الحدودية    انتخابات أمريكا 2024.. هاريس تخطط لزيارة حدود أريزونا لمعالجة مشكلة الهجرة    ضبط مخزن في طنطا لإعادة تعبئة المبيدات الزراعية منتهية الصلاحية باستخدام علامات تجارية كبرى    النزلات المعوية.. مستشار الرئيس: نستنفر لخدمة المرضى دون تأخير.. ده واجب قومي علينا    وزير العمل: الرئيس يوجهه بمساندة كل عمل عربي مشترك للتنمية وتوفير فرص عمل للشباب    تراجع تدفق النفط الروسي يدفع الأرباح إلى أدنى مستوى لها في ثمانية أشهر    خطوات إجراءات التعاقد على وحدة سكنية من «التنمية الحضرية» (مستند)    شريف الكيلاني نائب وزير المالية للسياسات الضريبية يلتقى بجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر    ضغوطات وتحديات في العمل.. توقعات برج الحمل في الأسبوع الأخير من شهر سبتمبر 2024    بحث علمي وتعليم وتبادل طلابي.. تفاصيل لقاء رئيس جامعة القاهرة وفدَ جامعة جوان دونج الصينية    ضغوط من اتحاد الكرة لإضافة مدرب مصري لجهاز ميكالي.. مدحت شلبي يكشف التفاصيل    شوبير يعلق على قائمة الأهلي للسوبر الأفريقي: لا صحة لوجود حارسين فقط    الإسماعيلي ينتظر رد «فيفا» اليوم لحسم ملف خليفة إيهاب جلال (خاص)    لا تهاون بشأنها.. وزير الخارجية: قضية المياه وجودية لمصر وترتبط مباشرة بالأمن القومي    رئيس شركة المياه بالإسكندرية يتفقد يتابع أعمال الإحلال والتجديد استعدادا لموسم الشتاء    الصحة تعلن حصول 3 مستشفيات على شهادة اعتماد الجودة من GAHAR    وكيل تعليم مطروح: تفعيل استخدام المعامل وانضباط العملية التعليمية بالمدارس    بالصور.. حريق هائل يلتهم ديكور فيلم إلهام شاهين بمدينة الإنتاج الإعلامي    ما حكم الخطأ في قراءة القرآن أثناء الصلاة؟.. «اعرف الرأي الشرعي»    التعليم: تشكيل لجنة لإعادة النظر في الإجازات غير الوجوبية والإعارات    10 شهداء لبنانيين من عائلة واحدة إثر قصف الاحتلال للبقاع الشرقي    موتسيبي: التمويل سبب أزمة الكرة الإفريقية    بالفيديو.. أسامة قابيل للطلاب: العلم عبادة فاخلصوا النية فيه    «فرص لوظائف عالمية».. وزير التعليم العالي يهنئ «النيل للهندسة بالمنصورة» لاعتماده من «ABET» الأمريكية    نجم الأهلي السابق يكشف توقعاته لمباراة القمة في السوبر الافريقي    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 24-9-2024 في محافظة قنا    الإفتاء: الإسلام حرم نشر الشائعات وترويجها وتوعد فاعل ذلك بالعقاب الأليم    أبو الغيط يوقع مذكرة تفاهم الجامعة العربية ومنظمة التعاون الرقمى بنيويورك    غدا.. افتتاح معرض نقابة الصحفيين للكتاب    مريم الجندي: «كنت عايزة أثبت نفسي بعيدًا عن شقيقي واشتغل معاه لما تيجي فرصة»    أضف إلى معلوماتك الدينية| دار الإفتاء توضح كيفية إحسان الصلاة على النبي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر"توك شو"..الزند: النائب العام الحالى"مظلوم"
نشر في الفجر يوم 08 - 04 - 2013


أعدها : حسام حربي

{ خبر اليوم } ... أحداث طائفية شهدتها كنيستى الكاتدرائية والخصوص

{ أهم العناوين لهذا اليوم } ....

· عبدالله فتحي : القضاة لا يكنون أي خصومة مع أي جهة أو فرد أي ما كان.

· حسام عيسى : الإخوان لم يشاركوا في ثورة الخامس والعشرين من يناير ولم يسقط من بينهم "شهداء" .

· كمال زاخر : احداث "الخصوص" والكاتدرائية ليست فتنة طائفية وانم هي أعمال تستهدف الأقباط.

· نشوى الحوفي : مخططات تهدف لهدم الأزهر والكنيسة.

· عماد جاد :حادثة الخصوص ستكرر خمس أو ست مرات في الأيام القادمة.

· أمير رمزي : الداخلية صنعت مشكلة اليوم والطرف الثالث بدأنا نعرفه جميعا.

· البابا تواضروس : زيارة القدس حق لكل أصحاب الديانات السماوية.


برنامج "الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... المستشار عبدالله فتحي وكيل اول نادي القضاة

أكد عبد الله فتحي، على أن التعامل مع أزمة النائب العام الحالي كان خاطئ من الأساس، فقد تم تصوير الأزمة على أنها حالة من حالات الحرب بين القضاء من جهة ورئاسة الجمهورية من جهة آخرى، كما أنه تم إشراك جماعة الإخوان المسلمين في الأزمة.
وأضاف فتحي أن القضاة لا يكنون أي خصومة مع أي جهة أو فرد أي ما كان، وخاصة إذا كان هذا الشخص رئيس الجمهورية المنتخب الذي يتمتع بشرعية يجب الحفاظ عليها والدفاع عنها.
وأشار إلى أن مجلس القضاء الأعلى قد رأى أن هناك نوع من أنواع الحساسية في إبداء رأيه بخصوص مسألة وجوب تنفيذ الحكم الصادر ضد المستشار طلعت عبد الله بصفته النائب العام، ولكن القانون قد حسم هذا الخلاف بإقراره أن الحكم الصادر من دائرة طلبات رجال القضاء واجب النفاذ وفقاً لنص المادة 82 من قانون السلطة القضائية.
وأكد على أن المستشار طلعت عبد الله يجب أن يقوم بتنفيذ الحكم الصادر ضده إلى أن يتم البت في طعنه على الحكم، وذلك لتجنب الكثير من الأزمات التي يمكن أن تحدث في المستقبل القريب منها أنه إذا تم تقييد حكم أول درجة في الاستئناف.
وقال عبد الله فتحى إن القضاة لا يكنون أى عداء لجماعة الاخوان المسلمين ، فضلاً على كون الرئيس منتخباً وأتى بشكل شرعى ومن ثم فان الشرعية لا تتجزأ فحين يواجه الرئيس معارضيه بأنه رئيس منتخب وشرعى فعليه أن يحترم الفانون القضاء لأن هذا جزء من الشرعية وعندما يتحدث مرشد جماعة الإخوان المسلمين أن هناك تصفية ل 3500 قاض يعنى ذلك أن هناك تربصاً بالقضاة ومحاولات لذبحهم.
وأضاف أن موقف مجلس القضاء الأعلى من النائب العام شديدة الحساسية وأنا لا أريد أن اقحم الناس فى حوار قانونى معقد لكن الأمر محسوم قانوناً والمسمى القانونى أن القضية أمام دائرة النقض وأن الطعن أمام النقض لا يعنى أن حكم الاستئناف غير واجب النفاذ فالطعن لا يوقف حكم الاستئناف.
وقال إن النيابة العامة هى القائمة على تنفيذ الأحكام فكيف تتقاعس عن تنفيذ الحكم وتبحث عن مبرارات .
ونفى ما قال المتحدث باسم النيابة العامة من أن مئات القضاة طالبوا باستمرار النائب العام الحالى فى منصبه، مشيراً الى أننا لا مصلحة لنا إلا أن ننوب عمن انتخبونا من زملائنا القضاة و لاننفى ان ما صدر اليوم من مجلس القضاء الاعلى جيد لكنه غير كاف ولابد من تنفيذ حكم القضاء.


برنامج " الشعب يريد" مع احمد موسي على قناة التحرير

ضيف حلقة اليوم ... المستشار أحمد الزند رئيس نادي القضاة

أقسم أحمد الزند انه لم يلتق بالمستشار عبد المجيد محمود أو تهانى الجبالى ، مؤكدا ان والاخوان يكرهون القضاة واتحداهم لو اثبتوا اجتماعي مع مرتضى منصور أو تهانى الجبالى أو عبد المجيد محمود.
وكشف احمد الزند أن ابن شقيقه كان يدير حملة مرسى فى "فرجينيا" ، مشيرا الى أنه هو الذى قام بتربية ابن شقيقه ، مضيفا انه ليس لديه خلاف مع الاخوان ولكنه اختلاف ، موضحا أنه الى الان لديه أصدقاء من الاخوان المسلمين، منهم الدكتور سعد الكتاتنى ، مؤكدا ان الجماعة ليست نمطا واحدا ويوجد بين أعضائها من هو مستقل فكريا.
وقال احمد الزند ،كلما هاجمتنى جماعة الاخوان المسلمين علي شبكة الانترنت كلما زاد محبينى مقسما انهم أصبحوا بالآلاف ، مضيفا ان الجيل الجديد أقوى شكيمة وأشد بأسا من جيله، وان مصر عمرها ما هتركع الا لله.
وحذر الزند من استمرار مراقبة تليفوناته والمستمرة منذ شهر وبدون إذن قضائى ، مؤكدا أنه لا يعرف من يراقب تليفوناته، وإذا لم يتوقف هذا الانتهاك الأخلاقى ، فسألجأ إلى المنظمات الحقوقية الدولية المدافعة عن حقوق الإنسان من أجل إيقاف هذا الانتهاك واختراق الحرمات ، مضيفا انه ليست له علاقة بالمعارضة ، وان خلافه مع الاخوان يرجع إلي طريقة تعاملهم مع القضاة.
وحمّل أحمد الزند النظام السابق نمو التعصب فى المجتمع المصرى، مشيرا إلى أن الدولة كانت تتعامل بشكل أمنى معهم، واعتبر أن ما حدث أمام الكاتدرائية مشهد غريب على المصريين والاسلام علمنا السماحة وتقبل الاخر وتعلمنا ايضا كيفية الحفاظ على الأوطان.
وعن بيان مجلس القضاء الأعلى قال الزند إنه بيان فصيح ومتوازن وصادر عن رأس السلطة القضائية بحق وبمثابة حكم ملزم من الناحية الأدبية وامتلأ بالحيادية والإنصاف، والبيان مكمل للمناشدة السابقة للنائب العام الحالى أن يترك منصبه واتمنى أن يدرك المعنى وأن هذا البيان أرضى 12 ألف قاض.
وهاجم المتحدث باسم النيابة العامة وقال إنه أتى نتيجة رغبة فصيل معين هو ومن على شاكلته وهو الوحيد الذى يريد أن يبقى النائب العام فى منصبه لأنه هو الذى أتى به متخطيا الكثير من زملائه، وعندنا ملفات مدوية عن الاخونة التى بدأت مع الوزير احمد مكى وزير العدل، وفى النيابة بدأت مع النائب العام الجديد وثروت الخرباوى اكد انهما اخوان.
وأوضح أنه فى الدفعتين الأخيرتين التحق من ينتمى لأسر أخوانية و لكن تصرفاتهم طبيعية لكن يوجد خلايا نائمة ظهرت مع صعود الاخوان ويقدر عددهم بالمئات لكن لن نسمح لهم ولن يفلحوا كما حاول الشيعة فى مصر على مر العصور من تشيع مصريين لكنها لم تفلح.
وقال الزند أن على جدول اعمال اجتماع النادي، سيناقش تنفيذ الحكم القضائى بشأن النائب العام ، وحذر من التدخل فى أعمال القضاة أو التعليق على قراراتهم من أى من شخص ، قائلا نحن حريصين على عدم تصعيد الامر من أجل مصر وسنحث على حل المسألة بشكل غير تصعيدي والقضاة ليسوا دعاة حرب أو انقسام.
واضاف الزند أن النادي سيبحث غدا توحيد القضاة ودراسة عدم بحث خلافات وانقسامات القضاة فى الاعلام ، والغالبية العظمى ستطرح تعضيض تنفيذ بيان مجلس القضاء الاعلى.
وأشار الزند الى ان النائب العام الحالى" مظلوم مظلوم مظلوم" ، وأنه مجبر على الاستمرار ويعاند ،واعرف عنه انه ليس عنيدا ولكن الاوامر تأتى له من فوق ،وانه مجبر على الاستمرار.
وعن مكى قال: إنه لا يرحب بأن يكون أحمد مكى وزيرا للعدل لأنه كان فى تيار الاستقلال الانتخابى وعندما وصل الى الوزارة أخذ كل من كانوا يؤيدوه ، والنائب العام الحالى الذي رشحه لهذا المنصب هو وزير العدل، لأنه كان يعمل فى الدائرة التى كان يعمل بها وأن أحمد مكى اذا راجع نفسه سيجد أنه وقع فى خطأ شديد.
واضاف : كل البلاغات المقدمة ضدى كلام كذب والإعلام مع الاسف يمارس التضليل ، وأسعد ايامى الحصول علي كل ما عندهم بعد الحكم بتعويضى ، واتبرع بهذه المبالغ فى مجال الخير.
ووجه الزند الشكر لهشام البسطاويسى وأشرف البارودى لموقفهم المشرف من ضرورة استقلال القضاء ، رافضا توجيه الشكر إلي المستشار زكريا عبد العزيز وحسام الغريانى.


برنامج " جملة مفيدة " مع منى الشاذلي على قناة ام بي سي مصر

ضيوف حلقة اليوم .... ( الباحث القبطي كمال زاخر + حسام عيسى استاذ القانون بجامعة عين شمس )

· أكد كمال زاخر إن ما يحدث في "الخصوص" وأمام الكاتدرائية ليس فتنة طائفية إنما هو أعمال مؤسسة على طائفية تستهدف الأقباط.
وتسائل زاخر عندما ذهب الرئيس مرسى للسودان وقال "أنا أفكر أن أدعو الشعب للقيام بثورة ثانية" فمن الذي من المفروض أن يدعو لثورة من يتولى الحكم أم المعارضة؟
وأشار زاخر أن باطن الكلام يشير دعوة لمؤيدين الرئيس والأهل والعشيرة – على حد وصفه - وتلك الجملة تعني أنها دعوة للدفاع عن مرسي ضد المعارضة فهي دعوة تحمل في طياتها لاحتراق أهلي.
ودعا زاخر الرئيس لانتخابات أخرى مؤكدا أن مرسي لن يقوى أن يذهب إلى الصندوق مرة ثانية لأن النتائج لن تكون على الهوى.
· بينما قال الضيف الثاني في حلقة اليوم حسام عيسى أن النظام الحالي فشل فشلاً ذريع في إدارة البلاد، مشيراً إلى أن جماعة الإخوان المسلمين لم يشاركوا في ثورة الخامس والعشرين من يناير ولم يسقط من بينهم "شهداء" بأحداث الثورة، وأضاف "إيه علاقتهم بالثورة؟ فهم شاركوا في الأيام الأخيرة للثورة ليقفزوا عليها وأخذها نقطة إنطلاق للهيمنة على السلطة".
وأشار عيسى أن أحداث الفتنة الطائفية دوماً ما يستخدمها النظام الحاكم لإلهاء الشعب عن الأحداث الجارية، مؤكداً أن مصر يتم إسقاطها وإغراقها عن عمد .
كما أوضح أنه إن أراد تيار الإسلام السياسي إدخال البلاد في حروب أهلية "فإنهم هم الخاسرون بكل تأكيد"- على حد قوله.


برنامج " مصر الجديدة مع معتز الدمرداش " على قناة الحياة 2

ضيوف حلقة اليوم ( الكاتبة الصحفية نشوى الحوفي ، الكاتب الصحفي عماد جاد )

· قال عماد جاد أن حادثة الخصوص ستكرر خمس أو ست مرات في الأيام القادمة لأن هناك نية مبيتة لحرق الوطن.
واتهم جاد، أن النظام الحاكم يفتعل الانقسام بين الشعب المصري لأنه يتصور أنها هي الطريقة الوحيدة ليعبر الأزمة، وقال: "لستُ حزيناً من مهاجمة الداخلية للكاتدرائية، لأنهم مأجورين وهذه لعبة قذرة يلعبها النظام للوقيعة بين المصريين، وكنتُ سأحزن فعلاً لو أن من قام بذلك كانوا من الشباب المسلمين، لأن هذا كان سيعني نجاح النظام في الوقيعة بين عنصري الوطن، ولكنهم فشلوا في ذلك".
· بينما قالت الضيفة الثانية في حلقة اليوم نشوى الحوفي إن هناك مخططات تهدف لهدم المؤسستان الدينيتان في مصر الأزهر والكنيسة.
وأكدت أنها حزينة لأن لا أحد يرضى أن يضرب الأزهر أو يمس وما حدث للكاتدرائية إهانة وشيء مؤسف.
وتساءلت أي تحقيق سوف يجريه الرئيس مرسى؟، وكررت تسائلها هل قام بالتحقيق في الوقائع السابقة مثل أحداث الاتحادية وبورسعيد التي لم يسفر عنها أي نتيجة وأين كان منذ وقوع الأحداث، وأوضحت أن الإخوان لا تريد صوتا يعلو على صوتها ويريدون تفتيت مؤسسات الدولة وجعلها دولة مهلهلة.
· وشهدت الحلقة نشوب مشادة على الهواء بين عماد جاد ، واللواء سيد شفيق، مدير مباحث وزارة الداخلية، ببرنامج ''مصر الجديدة''، على فضائية الحياة 2 ''مساء الأحد، بعد أن صرح الاخير أن هناك متظاهرين ألقوا مولوتوف من داخل الكاتدرائية المرقسية.
وقام عماد جاد بالرد على مدير مباحث الداخلية قائلا: '' عيب عليك تقول كده انت رجل مسئول''، متابعا: '' أنت ووزير الداخلية ومرسي هتخربوا البلد''.
من جانبه، قال اللواء شفيق، أنه لن يكمل المداخلة لتدني أسلوب الحوار، رافضا تدخل الإعلامي معتز الدمرداش مقدم البرنامج باستكمال الحوار.
وكانت وزارة الصحة قد اعلنت سقوط قتيل و29 مصابا خلال الاشتباكات التي اندلعت أمام الكاتدرائية المرقسية بين شباب أقباط ومجهولين، عقب تشيع جثامين ضحايا حادث الخصوص.


برنامج " البلد اليوم " مع رولا خرسا على قناة صدى البلد

ضيف حلقة اليوم المستشار أمير رمزي رئيس محكمة الجنايات

أكد أمير رمزي أن الداخلية هى من صنعت مشكلة اليوم خاصة أن الطرف الثالث بدأنا نعرفه جميعا فالطرف الثالث مواطنون يؤيدون النظام الحاكم حيث يتم استخدامهم لصرف النظر عن السياسات الفاشلة للنظام الحالى.
وأضاف رمزى أن موضوع الخصوص بدأ كحادثة جنائية ترتب عليها فتنة طائفية فالمشهد الحالى ليس مشهدا عاديا فلا يوجد شئ اسمه مجهول يطلق النيران خاصة أن الكاميرات تصور من يقوم بإطلاق الخرطوش.
وأشار إلى أن قوات الأمن أطلقت قنابل غاز داخل الكاتدرائية،مشيرًا أن من افتعل الأزمة لا يزيدون على30 شخصاً.
ورغم ذلك حاولنا تهدئة شباب الأقباط عقب الهجوم عليهم مضيفا أن وزير الداخلية الحالى إخوانى ويجب أن يقول ذلك أنه إخوانى ولكنه يجب أن يكون حريصا على حماية الشعب المصرى.
وقد قال رمزي أنه يوجد أكثر من 2000 قبطى محتجزون داخل الكاتدرائية بالعباسية والشرطة لا تستطيع اإخراجهم، متسائلا من المسئول عن إطلاق القنابل المسيلة للدموع داخل الكاتدرائية أثناء الجنازة.


برنامج " أخر النهار " مع عادل حمودة على قناة النهار

حلقة اليوم .. حوار خاص مع البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية

قال تواضروس ، إنه قد يزور الفاتيكان في 10 مايو المقبل كما جرى منذ 40 عامًا، حيث زارها البابا شنودة الثالث 10 مايو 1973.
وفي سياق آخر، أوضح «تواضروس»، أن مصر وإسرائيل أجرتا معاهدة سلام ووجدت صدى على مستوى الحكومة، على عكس الصدى الشعبي، مضيفًا أن القدس تحمل آثارًا إسلامية ومسيحية ويهودية.
وأكد أن زيارة القدس حق لكل أصحاب الديانات السماوية، مضيفًا: «لكن التطبيع مع إسرائيل سياسي فقط، والشعب يرفضه، بدليل رفض المسلمين الذهاب للقدس، والمسيحيون كذلك».
وأشار «تواضروس» إلى أنه لو ذهب المسيحيون للقدس سيخالفون الإجماع الشعبي، مؤكدًا أن رفض الزيارة للقدس قرار كنيسة وليس بابويًّا.
قال البابا تواضروس بطريرك الكرازة المرقسية وبابا الإسكندرية أن شخصيته الكنسية يجمع فيها بين مدارس البابا كيرلس، والبابا شنودة، مشيرا إلى أنه يهتم جداً بالأمور التنظيمية وتنظيم العمل والإدارة، مشيراً إلى أن المجمع المقدس يعتبر هو «الهيئة التشريعية العليا» بالكنيسة، وأعضائها من الآباء المطارنة والأساقفة، وبحسب اللائحة التي تعمل بها لها سكرتارية تتغير كل ثلاثة سنوات، وأنه كانت هناك سكرتارية حتى وفاة البابا شنودة وكانت تضم أربعة آباء بذلوا جهدا كبيرا، ولكن مع بداية حبرية جديدة تنتخب سكرتارية جديدة للمجمع المقدس.
وأضاف أن سكرتارية البابا شنودة كانت تضم أباء أساقفة لهم أعمالهم الأصلية وبعد وفاة البابا شنودة عادوا إلى أعمالهم كآباء أساقفة خاصة أن أعمالهم مسئولياتها أكبر من عملهم كسكرتارية، مشيرا إلى أنه بصدد إجراء مقابلة مع سفير الفاتيكان لإجراء زيارة للفاتيكان لتهنئة بابا الفاتيكان الجديد بمناسبة تجليسه، وأن البابا شنودة زار الفاتيكان يوم 10 مايو 1973، وأنه يفكر في تكرار هذه الزيارة في 10 مايو المقبل لتأتي الزيارة القادمة بعد مرور أربعين سنة تماما على الزيارة التي أجراها البابا شنودة.


إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ، انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.