توسع دائرة الاحتجاجات بولاية سيدي بوزيد لتنتقل الحركة الاحتجاجية من مركز الولاية إلى البلدات والمدن المجاورة كالمكناسي والرقاب وسيدي علي بن عون. منددين بما يحدث فى البلاد من أحداث عنف ضد المتظاهرين المحتجين على ظروف المعيشة الأجتماعية والفساد داخل الهيئات الحكومية.
ويذكر أن إندلاع المظاهرات جاء بعد حرق الشاب التونسي محمد البوعزيزي نفسه بسبب أوضاعه الإجتماعية وإتهامه لشرطية بصفعه على وجهه.