رغم نفى أسرة الشهيد الشاب الحسيني أبو ضيف ماتردد عن انه كان ينتمى الى جماعة الإخوان المسلمين ، مؤكدين انه ناصري قال الموقع الإنجليزي لحزب الحرية والعدالة،: إن شهيد الكلمة، والمصور الصحفي، كان يقف بين مؤيدي محمد مرسي، رئيس الجمهورية وأنه قتل على يد بلطجية مأجورين. حيث أكدت الأسرة خلال بيانا لها : إن الحسيني "كان واحدًا من ثوار هذا البلد الذي يجري في دمه حب مصر وحدها، وكان مثاله في الوطنية الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، وكان أمين شباب الحزب الناصري في محافظة سوهاج لسنوات، ولم تستطع الهجمات الإخوانية الشرسة أن تبدل أفكاره وقناعاته، وآخرها رفض الإعلان الدستوري والاستفتاء".