مصر تستضيف المؤتمر الإقليمي للاتحاد الفيدرالي الدولي للمراقبين الجويين    ماذا يعنى إعادة النظر في سياستها النووية ..إيران تهدد "إسرائيل ": الرد سيفوق تقديراتكم    اشتباكات عنيفة بين عناصر «حزب الله» والجيش الإسرائيلي في عيتا الشعب    تحذير أممي: ممارسات إسرائيل تهدد بزوال الوجود الفلسطيني شمال قطاع غزة    صفارات الإنذار تدوى في الجولان بالتزامن مع غارات إسرائيلية على البقاع بلبنان    محمد فاروق يكشف موقف حكام نهائي السوبر.. مصريين أم أجانب؟    «إنت مش مارادونا».. مدحت شلبي يهاجم نجم الزمالك    كواليس جديدة بأزمة كهربا في الأهلي.. حقيقة الألفاظ الخارجة    الهيئة العامة لقصور الثقافة تكرم محافظ أسوان    اشتباكات عنيفة بين عناصر "حزب الله" والجيش الإسرائيلي في عيتا الشعب    جيش الاحتلال: قلصنا قدرات حزب الله النارية إلى نحو 30%    سامسونج تطلق إصدار خاص من هاتف Galaxy Z Fold 6    ميزة جديدة لتخصيص تجربة الدردشة مع Meta AI عبر واتساب    تجديد عضوية وزارة التربية والتعليم في مركز اليونسكو حتى 2027    وزير الدفاع الأمريكي: سنزود أوكرانيا بما تحتاجه لخوض حربها ضد روسيا    أضف إلى معلوماتك الدينية| حكم تركيب الرموش والشعر «الإكستنشن»..الأبرز    حل سحري للإرهاق المزمن    لاس بالماس يقتنص انتصاره الأول في الليجا    قائد القوات البحرية يكشف سبب طُول الحرب في أوكرانيا وغزة    بعد منعه من السفر… «هشام قاسم»: السيسي أسوأ من حكم مصر    نشرة التوك شو| حقيقة زيادة المرتبات الفترة المقبلة ومستجدات خطة التحول إلى الدعم النقدي    النائب العام يبحث مع نظيرته الجنوب إفريقية آليات التعاون القضائي    سر استخدام ملايين الأطنان من الألماس في الغلاف الجوي.. «رشها حل نهائي»    حظك اليوم برج الجدي الثلاثاء 22 أكتوبر 2024.. هتقابل شريك الحياة    خذلها.. رد فعل غريب من رجل ماليزي تجاه زوجته بعد اعتنائها به خلال فترة شلله    لطيفة وريهام عبد الحكيم وجنات فى ضيافة الليلة العمانية بمهرجان الموسيقى العربية    تراتون القابضة لشاحنات فولكس فاجن تحقق نتائج أفضل من المتوقع في الربع الثالث    دعاء عند نزول المطر.. فرصة لتوسيع الأرزاق    ما حكم استخدام المحافظ الإلكترونية؟ أمين الفتوى يحسم الجدل    الليجا تسعى لنقل مباراة برشلونة وأتلتيكو مدريد خارج الحدود    كيفية تفادي النوبات القلبية في 8 خطوات..لايف ستايل    عقوبة تخبيب الزوجة على زوجها.. المفتاح بيد المرأة وليس الرجل فانتبه    ماذا كان يقول الرسول قبل النوم؟.. 6 كلمات للنجاة من عذاب جهنم    داخل الزراعات.. حبس سائق توكتوك حاول التح.رش بسيدة    عماد متعب: اللاعب بيحب المباريات الكبيرة وكنت موفقا جدا أمام الزمالك    متحدث الصحة: نعمل بجدية ومؤسسية على بناء الإنسان المصري    طريقة عمل الدونتس السريع بالكاكاو    صحة كفر الشيخ: تقديم الخدمات الطبية ل1380 مواطنا بقافلة فى دسوق    أبرز موافقات اجتماع مجلس مركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأقصر    القصة الكاملة لتدمير القوات المصرية للمدمرة الإسرائيلية إيلات في 21 أكتوبر 1967    "الذكاء الاصطناعي".. دير سيدة البشارة للأقباط الكاثوليك بالإسكندرية يختتم ندوته السنوية    ارتفاع جديد.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الثلاثاء 22 أكتوبر 2024 (تحديث الآن)    شيرين عبدالوهاب تدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية (تفاصيل)    رانيا يوسف: إشمعنى كلب الهرم يتكرم وكلبي في فيلم أوراق التاروت ما حدش عايز يكرمه؟    شريف سلامة: أتخوف من الأجزاء ولكن مسلسل كامل العدد الجزء الثالث مفاجأة    أبرز المشاهير الذين قاموا بأخطر استعراضات على المسرح (تقرير)    هل ينسحب الزمالك من نهائي السوبر أمام الأهلي؟ ثروت سويلم يُجيب    رئيس إنبي: لجنة المسابقات ستشهد نقلة نوعية بعد رحيل عامر حسين    أسعار الذهب اليوم الثلاثاء تواصل الصعود التاريخي.. وعيار 21 يسجل أرقامًا غير مسبوقة    أبو هميلة: توجيهات الرئيس للحكومة بمراجعة شروط صندوق النقد الدولي لتخفيف الأعباء    إيران: واشنطن ستتحمل المسئولية الكاملة عن دورها في أي عمل عدواني إسرائيلي    الصفحة الرسمية للحوار الوطنى ترصد نقاط القوة والضعف للدعم النقدى    مديرة مدرسة الندى بكرداسة تكشف تفاصيل زيارة رئيس الوزراء للمدرسة    من بينهم المتغيبون.. فئات مسموح لها بخوض امتحانات نظام الثانوية العامة الجديد 2025    مصرع شاب في حادث انقلاب دراجة نارية بواحة الفرافرة بالوادي الجديد    ابتعدوا عن 3.. تحذير مهم من محافظة الإسماعيلية بسبب حالة الطقس    الموافقة على تقنين أوضاع 293 كنيسة ومبنى تابعا    "جبران": عرض مسودة قانون العمل الجديد على الحكومة نهاية الأسبوع الجاري    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر " توك شو " عبد المجيد:الاستفتاء على التعديلات الدستورية تم تزيفه ...ومحسوب: التاسيسيه مفتوحة أمام الجميع
نشر في الفجر يوم 11 - 11 - 2012

{ خبر اليوم } ... مصرع 3 واصابة 40 في حادث اصطدام قطارين الفيوم ومرسي يأمر بالتحقيق السريع في الحادث

تفاصيل الخبر:-

كشف حادث قطاري الفيوم والإسكندرية الذي وقع، مساء أمس السبت، عن عجز حجم الإهمال الشديد بمستشفى الفيوم العام والذي انتقدته هناء عبد العزيز السكرتير العام لمحافظة الفيوم بعد توجهها لمتابعة الحادث بينما كان المهندس احمد على المحافظ، واللواء سعد زغلول، مدير الأمن، قد توجها إلى مكان الحادث الذي وقع مابين قريتي سيلا والناصرية.
كان اهالى المصابين قد توجهوا إلى المستشفى فور تلقيهم نبأ تصادم القطارين وتبين عدم وجود أطباء تكفى لاستقبال الحادث وتغيب معظم الأخصائيين وشهدت المستشفى حاله من الفوضى والازدحام من المواطنين الذين حضروا للاطمئنان على زويهم وأمام هذه الفوضى انصرف عدد كبير من المصابين إلى المستشفيات والعيادات الخاصة ورفض عدد أخر من المصابين نقلهم من مكان الحادث حسب رواية احد المسعفين الذين انتقلوا إلى موقع الحادث لنقل المصابين إلى المستشفى وفضل الأهالي نقلهم بمعرفتهم إلى أماكن أخرى لتلقى العلاج خلاف المستشفى العام التي شهدت حاله من الارتباك بسبب ارتفاع الحالات المصابة في الحادث فضلا عن تحويل عدد من الحالات إلى مستشفى الهرم والشيخ زايد بالقاهرة لخطورة الإصابة وعدم وجود أطباء مهره متخصصين في جراحات المخ والأعصاب والعمود الفقري والعيون.
هذا وأكد احمد على احمد محافظ الفيوم أن جميع المصابين في حادث قطاري الفيوم تم علاجهم وعمل الإجراءات الطبية اللازمة لهم وأنه سوف يتم صرف التعويضات اللازمة لأهالي الضحايا؛ حيث سيصرف للمصاب ألفا جنيه والمتوفى خمسة آلاف جنيه
وكان بعض اهالى المتوفين في الحادث قد هاجموا سيارة المحافظ المهندس، احمد على، عند مغادرته المستشفى مطالبينه بالتصريح بدفن الجثث حيث انشغل فريق النيابة العامة المكون من سبعة أعضاء في الاستماع لقوال المصابين.


أهم العناوين لهذا اليوم ...

• محسوب: التأسيسية مفتوحة أمام الرأي العام ولا أحاديث في غرف مغلقة.
• فاروق جويدة:لا أسعى لسلطة و السلطة الآن ليست مغرية.
• أنى رونافيلد:إمامة المرأة للرجل مباحة بدعوى أن القران أعطاها الحق في ذلك.
• وحيد عبد المجيد:الاستفتاء علي التعديلات الدستورية الماضية تم تزييفه.

برنامج هنا العاصمة مع "لميس الحديدي"

ضيف حلقة اليوم "الدكتور محمد محسوب وزير الدولة للشئون القضائية والمجالس النيابية "

قال محسوب أن الخلافات بالتأسيسية لا تتعدى 15 مادة تقريبا وما يتم طرحه ليس الدستور ولكنه صياغة أولية ، مضيفا إلي انه من يرفض مسودة الدستور عليه أن يطرح البديل.
وأكد أن الدستور في جزء منه تطمينى لغالبية الفئات ، والتأسيسية ليست طرفا في خلافات باب السلطة القضائية كما يردد البعض ، داعيا المؤسسات القضائية للاتفاق على رؤية واضحة بتأسيسية الدستور
ومن جهة أخرى أعرب عن استياءه ورفضه التهديد بالانسحاب من تأسيسية الدستور حال الاختلاف في الرأي، قائلا التأسيسية لا تدار من خلال لي الذراع ، مشيرا إلي أن الثورة لم تقم لعلمنة الدولة أو أخونتها..والتيارات التي تهدد بتكفير المجتمع لا تمثل إلا نفسها.
وتابع بقوله أن القوى السياسية بما فيها الإسلام السياسي والليبراليين أخطئوا خلال الأشهر الماضية وأرفض الإقصاء والتكفير ولا تحقيق لنهضة في المجتمع بدون بناء مؤسسات الدولة بدستور مرضى.
وأضاف أن القوانين الاقتصادية تحتاج لإعادة نظر..وتطبيق الحد الأقصى لا يكفى لتحقيق العدالة الاجتماعية ، مؤكدا أن الفترة القادمة ستشهد مرسوم وزاري جديد لتعديل الأثر الناشئ عن تطبيق الحد الأقصى للأجور..ويستهدف الحد من هروب الكفاءات و قد يتم إعادة النظر في الحد الأدنى للأجور خلال مارس المقبل.

ابرز تصريحات الدكتور محمد محسوب في حلقة اليوم:

• مارس المقبل قد يتم إعادة النظر في الحد الأدنى للأجور.
• التأسيسية مفتوحة أمام الرأي العام ولا أحاديث في غرف مغلقة.
• أغلقت مكتبي للمحاماة وانتقلت من جدول المشتغلين عقب وظيفتي الجديدة.
• تعديلات قانون الضرائب ليست لها علاقة بمفاوضات قرض صندوق النقد.
• الضرائب الجديدة لا تضر البورصة وتحقق عائد لخزانة الدولة.
• الرئيس مرسى أصدر اليوم تشريعا لمكافحة تهريب مشتقات البترول.
• لا تعديل لقانون الطوارئ خلال الفترة الحالية.
• أدوات التشريع الحالية توافقية لعدم وجود مؤسسات كاملة.
• لا تحقيق للنهضة في المجتمع بدون بناء مؤسسات الدولة بدستور مرضى.
• الدستور مرآة لا تعكس تيار واحد فقط بل كافة القوى المتواجدة بالمجتمع.
• إذا تم حل التأسيسية الحالية سنكمل أعمالها في الشارع ونقدمها للجهة المختصة.

برنامج جملة مفيدة مع "منى الشازلي"

في بداية الحلقة أكدت الإعلامية منى الشاذلي أن برنامج "جملة مفيدة" سيكون بمثابة مصنعا للأمل الصلب، المبني على حقائق وأفكار ورؤى، وليس على خلافات بين أشخاص أو رغبة في أي شيء. منى وجهت تحية لMBC مصر، وقالت: "تقلبات كثيرة مرت على مصر خلال السنتين الماضيتين، وطبيعي أنا أصابني ما أصاب المصريين، قلقة على المستقبل، كثيرون أصيبوا بحالة من الاكتئاب، والاكتئاب لا نستطيع أن نتخلص منه، ولكن برنامجنا سيكون مصنعا للأمل".
وأضافت: "سنقدم لحضراتكم جملة مفيدة لكي تصنع سياقا مفيدا لبلدنا.. الاسم سهل، وله معاني كثيرة"، مشيرة إلى أن تاريخ عرض البرنامج مميز وهو 10/11/12.
وأكدت أنها ستقدم في البرنامج ما يحتاجه الناس، وذلك بناء على قواعد أولها الوضوح والصراحة، وقالت: "أقرب خط ما بين نقطتين هو الخط المستقيم، وبالتالي الاستقامة جزء أساسي من مشروعنا الإعلامي، ورسالتنا الممزوجة بالرقة، الصلابة، والحنان. سنقدم معاني كثيرة من أول حلقة إلى ما شاء الله".

ضيف حلقة اليوم " الكاتب والشاعر المصري الكبير فاروق جويدة"

طالب جويدة التيارات السياسية في مصر أن تقبل شروط الديمقراطية، لأن التناحر السياسي يعني وجود فوضى، وأقل بديل خطورة في هذه الحالة سيكون الحكم العسكري ولا بديل آخر، حسب قوله.
وأكد أنه لا يقبل الدعوات التي تطالب الرئيس المصري محمد مرسي بعدم استكمال فترته الرئاسية لأن ذلك يعني "فشل التجربة"، مؤكدا أنها ليست دفاعا عن شخص بعينه.
وقال الذي يشغل منصب مستشار الرئيس مرسي-: "فشل التجربة معناها حلول الفوضى وبديل الفوضى في مصر بين القوى السياسية سيكون حكم الجيش". وأضاف: "الجيش لن ينزل الشارع من أجل الأمن فحسب، ولكن لكي يحكم أيضا".
وأشار إلى أن الجيش سلم السلطة بترفع في مشهد لا نعرف تفاصيله، وقال إن القوى السياسية الحالية لا تريد أن تفهم حقيقة أن البلد إذا تعرضت للفوضى فلا بديل حينها عن حكم الجيش، وسيكون هذا هو أقل البدائل خطورة. ثم تساءل: "هل الديمقراطية تعني تخبط القوى السياسية؟.. إذا كانت هي كذلك فلا نحتاجها.. كرّهونا فيها".
وأضاف في حزم: "هؤلاء لابد أن يفوقوا"، مشيرا إلى أن مرسي يتعرض لضغوط شديدة من ثلاث جبهات، من التيار الإسلامي، والليبراليين، ومن الفلول، وتساءل: "كيف يقاوم الرجل كل هذا؟.. إذا كان الناس الذين انتخبوه بدأوا يتمردون عليه، والليبراليين الذين كان لهم أحلام في السلطة، متمردين أيضا.. فماذا يفعل؟".
وأكد أن علاقته مع جماعة الإخوان المسلمين متوازنة، وأنه كما دافع عنهم انتقدهم أيضا، مشيرا إلى أنه يفرق في تعامله مع الرئيس مرسي بين أنه كان رئيسا لحزب الحرية والعدالة -الذراع السياسي للإخوان- وبين كونه رئيسا لكل المصريين في الوقت الحالي.
وانتقد مستشار الرئيس عدم مشاركة مرسي في مراسم تنصيب البابا تواضروس الثاني، وقال: "كان يذهب كل جمعة للصلاة، أنا كنت أتوقع أنه يشارك مشاركة فعلية في تنصيب البابا، في ظل احتفالية مصرية، وليس احتفالية مسيحية، وهذا هو جوهر هذا البلد، وإذا تخلينا عنه فنحن نتخلى عن ثوابت ستصل بنا إلى نتائج أسوأ".

ابرز تصريحات فاروق جويدة في حلقة اليوم:

• حسنى مبارك جرف الشعب المصري وسطح العقول.
• الحكومة بلا برنامج حتى الآن.
• هل يعقل أن يعانى الشعب المصري من نقص الغاز والدول العربية تصدر الغاز للخارج.
• بعض الدول العربية الشقيقة مازالت متحفظة تجاه الثورة المصرية.
• لا أتلقى مرتب مقابل عملي كمستشار.
• لا أسعى لسلطة و السلطة الآن ليست مغرية.
• أشفق على الرئيس مرسى وأتمنى أن يواجه المشاكل والأزمات.
• سأعطى نفسي فرصة أسبوعين للانسحاب من التأسيسية.

برنامج العاشرة مساءا مع "وائل الابراشى"

ضيف حلقة اليوم " الشيخ سالم عبد الجليل، وكيل وزارة الأوقاف السابق"

أجرى الإعلامي وائل الإبراشي حوارًا مع أمريكية من أصل ماليزي، انتشر لها فيديو على موقع التواصل الاجتماعي، وهي تؤم المصلين بولاية كاليفورنيا، وهي غير مرتدية للحجاب، كما أنه تقوم بقراءة الآية باللغة العربية، ثم تترجمها للإنجليزية.
وقالت "أني رونافيلد"، إنها تؤم المسلمين في الصلاة بأحد مساجد واشنطن؛ لأنه، بحسب قولها، لا يوجد هناك نص قرآني يمنعها من إمامة الرجل، وأنها ترى أن المرأة تساوي الرجل فكما أن الرجل يؤم المرأة فمن الممكن أن تؤم المرأة الرجال في الصلاة.
وكشفت عن أنها عاشت في مصر قبل ذلك 5 سنوات، مشيرة إلى أنها اعتنقت الإسلام بعد دراسة كبيرة ومتواصلة ومعلومات كبيرة اطلعت عليها، لافتة إلى أنها تؤم الرجال والنساء في الصلاة حيث إن هناك الكثيرات من السيدات تؤم المصلين سواء كانوا رجالا أو نساء، مشيرة إلى أن من أشهر من يصلين ورائها باحثة في الدراسات الإسلامية في نيويورك حيث تقوم بتعليم المصلين كيفية تعليم الطفل تعليما إسلاميا.

وتابعت، ليس هناك اعتراضات من الرجل على أن تؤمهم المرأة في الصلاة، وأنهم رائعون في هذا، على حد وصفها، لأن الرجال هناك يقدرون المرأة لأنهم كمجتمع أمريكي يحترم المرأة ويقدرها.
وختمت، إن إمامة المرأة للرجل مباحة بدعوى أن القران أعطاها الحق في ذلك، وردا على تساؤل الإبراشي لها بأن ما تفعله يخدم الصهيونية وأن البعض يتهمكم بالعمالة لأمريكا، قالت "نحن نرفض تلك الاتهامات لأننا لم نتلق أموالا من أحد حتى نفعل ذلك".

من جانبه، رد الشيخ سالم عبد الجليل، وكيل وزارة الأوقاف السابق، بأن الصلاة لها شروط منها ستر العورة بمعنى عدم ظهور الشعر أو أي شيء، مشيرًا إلى أن "أني" ومعها نساء أخريات صلين وهن كاشفات شعرهن.
ولفت عبد الجليل إلى أنه لا يوجد نص قرآني يأمر بإمامة المرأة، وبالتالي فإن إمامة المرأة للرجال في الصلاة مخالفة للشرع وباطلة ولا تجوز.
لكن كلام عبد الجليل، لم يعجب "أني"، وطالبته بالتخلي عن أفكاره التي تميز الرجل عن المرأة؛ لأن الإسلام لم يميز الرجل عن المرأة. إلا أن عبد الجليل، استرسل في الرد، وقال إن "للصلاة شروط .. وترجمة الآية الكريمة بأي لغة أخرى يبطل الصلاة على الفور. لكن "أني"، قالت: "إن الإسلام يحقق المساواة بين الرجل والمرأة، قائلة إن "القرآن يسري على كافة الناس المسلمين وأنها كانت تسهل على مصليها حتى يفهمون القرآن وماذا تقول أثناء الصلاة".

وقال عبد الجليل، إنه لا يوجد نص بأن النبي صلى الله عليه وسلم، أمر بأن تؤم المرأة الرجل، وأنه لا يوجد نص على الإطلاق سواء كان في القرآن أو السنة، والسيدة عائشة كانت تعلم الرجال تعاليم الإسلام لكنها لم تؤم الرجال إطلاقا، قائلا لها: "أنت عاصية وعليكِ أن تتوبي لأن الصلاة بمثل هذا الشكل فتنة".


برنامج أستوديو البلد مع "عزة مصطفى"

ضيف حلقة اليوم " الدكتور وحيد عبد المجيد عضو الجمعية التأسيسية للدستور"

نفي عبد المجيد ما يردده البعض من تحول مصر لإيران جديدة وقال إن هذا أمر مستبعد والمجتمع المصري به قوي حية قادرة علي مواجهة ذلك مشيرا إلي أن الإسلام بإيران لا ينم عن الإسلام ومسلمي العالم من السنة لا يعتبرون ذلك إسلاما.

وأوضح أن المفهوم الصحيح للشريعة الإسلامية أن تحقق للناس العدل الذي يفتقدونه بعد توفير قوت يومهم وعلينا أن نعمل جميعا لإنقاذ مصر وأن نقوي اقتصادنا وهي نفس مطالب الثورة .. مؤكدا أن الإسلام دين تحرري ونقلة نوعية في تاريخ البشرية ولا يمكن أن أستخدمه في استعباد الناس.
وأشار إلي أن الأزهر بعد الثورة أصبح مستقلا خاصة أنه كان في السابق هناك سيطرة سياسية علي الأزهر لخدمة مواقف معينة مما أفقده دوره منذ الستينات ولابد من ضمان استقلال الأزهر وهو ما كان مثار خلاف داخل الجمعية وان كان تم حسمه بشكل كبير .
وأكد أن الاتهامات بالتكفير والتي أطلقت في جمعة تطبيق الشريعة نعتبرها تجاوزات وعدم فهم بالقضايا, فلسنا مختلفين علي الشريعة ولم نطرح في يوم من الأيام تغيير المادة الثانية من الدستور .
وقال أن الاستفتاء علي التعديلات الدستورية الماضية تم تزييفه وتصويره علي انه تعديل علي الشريعة الإسلامية بدعوي أن هناك تغييرا للمادة الثانية وهذه قضية مفتعلة ومحاولة لتزييف وعي الشعب المصري .
وأوضح أن المذهب الوهابي دخيل علي الشريعة الإسلامية ولم يكن موجودا في الإسلام علي مدي 14 قرنا وربما كان مناسبا لبيئته الصحراوية في زمن وظروف ما, ونحن مع الشريعة الإسلامية بمفهومنا المصري الوسطي العام ولا يوجد بلد في العالم الإسلامي نظامه القانوني متوافق مع الشريعة الإسلامية أكثر من مصر .
وقال إن الشريعة الإسلامية ليست فقط قطع الأيدي والأرجل ولو أعداء الإسلام جندوا كل طاقاتهم وإمكانياتهم لتشويه الإسلام لما فعلوا مثل هذا خاصة أن البعض منا يقوم بتشويه الإسلام.
وأكد أن الدستور لا يمكن أن يكون دستورًا إذا كان معبرا عن فئة دون أخري، قائلا: "لقد وصلنا لمفترق طريقين: إما أن نستكمل معا أو أن نتعثر في إصدار دستور يعبر عن مصر كلها، وفي هذه الحالة سيكون لنا موقف تفصيلي نشرح فيه للمصريين كل شيء".
مشيرا إلي أن الاتهامات بالتكفير والتي أطلقت أمس في جمعة تطبيق الشريعة نعتبرها تجاوزات لعدم الفهم بالقضايا, ولسنا مختلفين علي الشريعة كما لم نطرح في يوم من الأيام تغيير المادة الثانية من الدستور.
وقال إن الاستفتاء علي التعديلات الدستورية الماضية تم تزييفه وتصويره علي أنه تعديل علي الشريعة الإسلامية بدعوي أن هناك تغييرا للمادة الثانية، وهذه قضية مفتعلة ومحاولة لتزييف وعي الشعب المصري.


إلى هنا تنتهى جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ...


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.