طالب الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية بفتح تحقيق فوري وبمعاقبة أي مسئول يثبت تورطه فيما وصفها بالمجزرة والكارثة التي وقعت بعد انتهاء مباراة كرة القدم بين فريقي الاهلي والمصري في مدينة بورسعيد.
وأكد في بيان صدر عنه عقب الاحداث على حرمة أي عمل أو تصرف يؤدي إلى إراقة الدماء او إثارة الفتنة، مشيرا إلى أن حرمة هذه الامور حرمة شرعية وقانونية وعرفية.
وطالب البيان الشرطة والسلطات التنفيذية والقضائية وجميع العقلاء والمجتمع كله باحتواء الازمات ورأب الصدع والحفاظ على الامن وقطع السبل أمام مثيري الشغب، محذرا من ضياع الوطن بمثل تلك الافعال.