أكد النائب البرلماني السابق ممدوح اسماعيل ان والدة خالد الاسلامبولي قاتل الرئيس الاسبقا محمد انور السادات اعلنت تقبل العزاء في نجلها بعد واحد و ثلاثين عام من اعدامه موكدا انها شعرت و لاول مره ان من حقها تقبل العزاء بعد وصول الدكتور مرسي للرئاسة . و اضاف اسماعيل عبر حسابه علي فيس بوك , " الكتور خالد عوده اعلن تقبله العزاء في والده عبد القادر القادر عوده الذي تم اعدامه عام 58 موكدا ان فوز مرسي هو فوز لدولة الحرية و العدالة و عودة الحق من الدولة المستبدة.
و شدد نائب الاذان , ان علي كل المسلمين الترحم علي شهداء الاسلام مثل سيد قطب وغيرهم لانهم هم من مهدوا لفوز الدكتور محمد مرسي و جاءت كلماته , كالتالي . اعلنت والدة خالد الاسلامبولى بعد اعلان فوز مرسى عن تفبلها العزاء بعد 31 عام من اعدام الشهيد خالد الاسلامبولى نحسبه كذلك ولانزكى على الله احد .
واعلن د خالد عبد القادر عودة بعد فوز دمرسى عن تقبله العزاء فى والده الشهيد عبد القادر عودة الذى اعدم من 58 عام(نحسبه كذلك ولانزكى على الله احد ) وكلاهما له جق ان يفرح بالفوز واعتبار الفوز لمرسى بمثابة استراد حق من السلطة المستبدة الغاشمة التى اغتصبت الحق والعدالة وأقامت دولة الظلم رحمة الله على خالد الاسلامبولى والعملاق عبد القادر عودة وكيف ننسى سيد فطب إمام الشهداء الذى رفض ان يكتب كلمة نفاق لظالم من أجل ان يسترضيهويرفع عنه حبل المشنقة وكم من الناس الآن يكتبون ويقولون كلمات نفاق من أجل أى عرض زائل لقد عاش سيد اماما حتى بعد اعدامه وهم ماتوا وهم أحياء ورحمة الله على الشهداء جميعاً فكم من شهيد قتل ظلما لانعرفه والله يعرفه وهؤلاء جميعا ومن ضحوا بسنوات عمرهم خلف القضبان هم الذين مهدوا الطريق لمرسى وبالثبات على المبادىء نؤسس دولة العدل .
