يعد التوقف عن النوم حيلة شائعة لدى معظم الأطفال الصغار ، ولكن يمكنك تجربة بعض الاستراتيجيات للتعامل معها. كشف موقع كيدز عن الأسباب المحتملة لنوبات الغضب أثناء النوم عند طفلك .
دراسة: النوم مبكرًا يقلل من الإصابة بأمراض القلب بنسبة 25٪ خطوات خسارة الوزن أثناء ساعات النوم أسباب رفض الأطفال الصغار الذهاب للنوم ليلاً
فيما يلي قائمة بالأسباب الشائعة التي تجعل طفلك يقاوم وقت النوم والنوم طوال الليل.
1. فرط التحفيز يحدث التحفيز المفرط عندما يكون الطفل شديد الإثارة عقليًا في وقت قريب من وقت النوم ، مما يجعل من الصعب على عقله أن يهدأ بما يكفي للنوم. يمكن تحفيز كل طفل بفرط لأسباب مختلفة ، ولكن من الاسباب الشائعين ما يلي.
وقت الشاشة قبل النوم لعبة أو نشاط كثيف الطاقة قبل النوم الوجبات الخفيفة السكرية أو المشروبات قبل النوم استهلاك المواد الغذائية التي تحتوي على مادة الكافيين ، مثل الشوكولاتة 2. عدم الراحة قد تجعل بيئة النوم غير المرغوب فيها بعض الأطفال الصغار يكرهون النوم. يمكن للوالدين عادة معرفة السبب من خلال فحص غرفة نوم أطفالهم. تتضمن بعض الأسباب الشائعة لعدم ارتياح الطفل الدارج في غرفة النوم ما يلي:
أضواء ساطعة موسيقى أو أصوات صاخبة ملابس غير مريحة الفراش غير مريح درجة حرارة الغرفة غير مناسبة للطقس أو الموسم
يمكن أن يكون الانزعاج أيضًا متعلقًا بالمرض أو متعلق بالصحة. بعض الأسباب الشائعة تشمل البرد ، سيلان أو انسداد الأنف ، التسنين ، الغازات ، آلام المعدة ، والعدوى.
3. الفضول لا يريد بعض الأطفال الدارجين تفويت أي فعل يحدث من حولهم ويريدون رؤية ما يفعله الآخرون في المنزل ، مما يجعلهم غير مهتمين بالنوم. عادة ما يكون أكثر شيوعًا في المنازل حيث يكون لكل فرد من أفراد الأسرة وقت مختلف للنوم.
4. عدم القدرة على التهدئة الذاتية قد لا ينام بعض الأطفال الصغار ، وخاصة الصغار منهم ، بمفردهم من خلال التهدئة الذاتية. بدلاً من ذلك ، يجب هزهم أو تربيتهم أو احتضانهم أو رعايتهم أو حملهم للنوم. 5. مخاوف قد يبدأ الأطفال الصغار في رؤية أحلام أو كوابيس مخيفة ، عادةً من سن عامين في مثل هذه الحالات ، قد يذهب الطفل إلى الفراش دون أي ضجة ومع ذلك ، قد يستيقظون لاحقًا بسبب الكابوس ولا ينامون لبقية الليل. 6. توقيت غير صحيح الذهاب إلى الفراش مبكرًا جدًا عندما لا يكون الطفل متعبًا بما فيه الكفاية أو متأخرًا جدًا عندما يكون مرهقًا وغريب الأطوار قد يسبب مشاكل في النوم والاستمرار في النوم، قد لا يكون لها أي تأثير عند حدوثها من حين لآخر ومع ذلك ، إذا لاحظت دائمًا توقيتات غير صحيحة ، فقد تتداخل مع نوم الطفل. 7. المرح الأطفال الصغار نشيطون ومرحون للغاية. قد يبكون قبل النوم لأنهم لا يريدون أن ينتهي اليوم ويريدون اللعب لفترة أطول قليلاً. الدكتور Lynelle Schneeberg، زميل الأكاديمية الأميركية لطب النوم، أستاذ مساعد في كلية ييل الطب، وعلم النفس السريري المرخص يقول: "للأطفال، و الذهاب الى النوم غير مملة أكثر بكثير من اللعب وقضاء بعض الوقت مع أمي / أبي حتى يتمكنوا سيقاوم على هذا الأساس وحده ". 8. قلق الانفصال يبلغ قلق الانفصال ذروته ما بين تسعة و 18 شهرًا ويبدأ في التلاشي عند حوالي عامين من العمر حتى ذلك الحين ، فإن عدم رؤيتك أو الاستيقاظ لتجدك خارج الغرفة يمكن أن يجعل الطفل الصغير منزعجًا للغاية. 9. عدم وجود روتين وقت النوم يتغذى الأطفال على الروتين ، ويشير روتين وقت النوم الجيد إلى أن الوقت قد حان للنوم الآن. روتين وقت النوم الجيد سيبقيهم هادئين وهادئين ومرتاحين . "إذا علم الطفل أنه بإمكانه تأخير روتين وقت النوم من خلال نوبة غضب ، فغالبًا ما يحاول الطفل القيام بذلك في كثير من الأحيان لأنه" يؤتي ثماره ". وإذا لم يبدأ الروتين في نفس الوقت ، كل ليلة ، يمكن أن تصبح هذه نقطة خلاف ، " يقول الدكتور شنيبيرج. 10. المعالم قد يواجه الطفل الصغير صعوبة في النوم عندما يتعلم أشياء جديدة أو يصل إلى مراحل جديدة. يحدث هذا عادة بسبب رغبة الطفل في تجربة إنجازات ومعالم جديدة ، مما يؤدي إلى عدم الاهتمام بالنوم أو النوم المضطرب. 11. إسقاط القيلولة مع نمو الطفل الصغير ، تميل مدة نومه الإجمالية إلى الانخفاض. يبدأون في إسقاط بضع قيلولة يوميًا أثناء تأقلمهم مع مدة النوم الإجمالية الجديدة. قد يتداخل هذا الانتقال مع النوم الليلي. 12. توقف التنفس أثناء النوم النوم توقف التنفس أثناء يتداخل مع التنفس أثناء النوم، مما تسبب في طفل صغير لتوقظ في الليل في كثير من الأحيان. يؤدي إلى اضطرابات النوم وعدم القدرة على النوم يمكن أن تشمل علامات انقطاع النفس النومي الشخير ، وتوقف التنفس أثناء النوم ، والتنفس الفموي المزمن ، وصرير الأسنان. 13. فقد روتين النوم يمتلك معظم الأطفال الروتين أثناء النوم ، والذي يعرف أيضًا باسم ارتباطات النوم هذه أشياء ، مثل محبوب النوم ، تساعد الطفل على النوم تتضمن بعض الأمثلة على روتين النوم التحاضن بلعبة قبل النوم. تتضمن بعض عكازات النوم أحد الوالدين. على سبيل المثال ، الرضاعة للنوم أو التعرض للنوم هي أيضًا عكازات للنوم. " إذا كان روتين النوم يشتمل على أحد الوالدين وإذا كان الطفل لا يستطيع الاعتماد على الوالد" يسلم "روتين النوم بطريقة موثوقة (على سبيل المثال ، إذا كان على الأب أن يستلقي مع الطفل بدلاً من الأم أو إذا كانت الأم لا تستلقي" ليس لديك وقت لفرك ظهر الطفل في إحدى الليالي) ، سيصاب الطفل بنوبة غضب ، " يوضح الدكتور شنيبيرج. قد يؤدي عدم توفر مثل هذه التبعيات إلى نوبات غضب في وقت النوم. قد تفكر في منح أطفالك لعبتهم المفضلة أو لعبتهم اللينة في وقت النوم إذا كان ذلك يساعدهم على الشعور بالأمان. الحصول على طفل ينام طوال الليل يمكنك التفكير في التدابير التالية لتحسين دورة نوم طفلك وحمله على الذهاب إلى الفراش ليلاً بأقل قدر من الضجة 1. ضع خطة للنوم ماري فون ، وهو مستشار النوم معتمدة من معهد طب النوم والأبوة والأمومة، والدول "، B يجب أن يكون edtime للأطفال الصغار ثابت ويمكن التنبؤ به حتى يعرف طفلك ما يمكن توقعه. يشتمل روتين وقت النوم الرائع على وجبة خفيفة صحية ومتوازنة لوقت النوم لدرء الجوع ، وتنظيف الأسنان بالفرشاة واستخدام الحمام ، وملابس النوم ، ثم مزيج من أنشطة الترابط الهادئة والهادئة بين الوالدين والطفل للاسترخاء ليلاً. يجب أن يفهموا أن الروتين ينتهي بقبلة تصبحين على خير ونوم ". يمكن أن يساعد إعطاء المزيد من الخيارات للأطفال لأنه يجعلهم يشعرون أنهم يتحكمون في وقت النوم. سؤالهم عن آرائهم حول أشياء بسيطة ، مثل " هل ترغب في استخدام نونية الأطفال أو تنظيف أسنانك أولاً؟" ، "هل تريد بيجاما النمر أم وحيد القرن؟" ، أو "هل يجب أن نقرأ كتابين أم ثلاثة؟" ، يمكن أن يساعد في إنشاء روتين سلس لوقت النوم ، كما يقول فوغن.
يمكنك أيضًا التفكير في سرد الأشياء التي يجب القيام بها في تسلسل، ضع ملصقات تشرح نفسها بنفسها على مخطط أو استخدم الصور للأطفال الصغار الذين لا يستطيعون القراءة بعد. سيؤدي تكرار هذه الخطة يوميًا إلى تسهيل تعاون طفلك معك واستيعابها. 2. التزم بالروتين يوفر روتين وقت النوم المتسق للأطفال الصغار شعورًا بالأمان لأنهم يفضلون أن تكون الأشياء متوقعة. إنه مثالي لطفل صغير أن ينام ويستيقظ في نفس الوقت يوميًا. لا ينبغي إزعاج هذا الإيقاع حتى في عطلات نهاية الأسبوع. يحتاج الأطفال الصغار إلى 10-12 ساعة من النوم كل يوم. حدد موعد نومهم بطريقة لا تزعجهم في المدرسة ودعهم ينامون للساعات اللازمة. 3. استمتع بوقت عائلي جيد قد يُظهر الأطفال الصغار المزيد من السلوك الساعي للفت الانتباه أثناء وقت النوم لأنهم يتوقون إلى الاهتمام والحب من آبائهم أو مقدمي الرعاية الذين ربما كانوا مشغولين بالعمل أثناء النهار. يمكن للتحدث مع طفلك الدارج عن يومه أو الغناء له أو قراءة كتاب أن يهدئته ويضمن لك وقتًا سعيدًا للنوم. 4. تقليل وقت الشاشة الضوء المنبعث من الأجهزة الإلكترونية ، بما في ذلك التلفاز والهواتف ، يحفز الدماغ ويجعل النوم صعبًا. يمنع إنتاج الميلاتونين والسيروتونين ، الهرمونات المسؤولة عن إحداث النوم. يجب أن يبقى الأطفال الصغار بعيدًا عن الأجهزة الإلكترونية لمدة ساعتين قبل النوم لضمان تهدئتهم بشكل كافٍ قبل الذهاب إلى الفراش. 5. خلق بيئة داعمة للنوم السرير المريح والأضواء الخافتة ودرجة الحرارة المثالية والملابس المريحة هي بعض العوامل التي تساعد في خلق جو مثالي قبل النوم. من الضروري فصل السرير ليكون مكانًا للنوم وليس مكانًا للعب. ومع ذلك ، يمكنك تزويد طفلك بدمية ناعمة مفضلة لمساعدته على الشعور بالأمان وتخفيف قلق الانفصال. ومع ذلك ، تأكد من عدم وجود مخاطر الاختناق في الألعاب. 6. التعزيز الإيجابي نظرًا لأن الأطفال الصغار قد لا يعرفون كيفية قراءة الوقت ، يمكنك شراء ساعات خاصة متغيرة الألوان. يمكنك ضبط وقت النوم والاستيقاظ بألوان وقت وتشجيع الطفل على اتباع نفس الشيء. يمكنك التفكير في استخدام الملصقات لمكافأتهم عندما يتابعون جداول نومهم واستيقاظهم. إذا كان طفلك الدارج يستيقظ ليلاً لسبب ما ، فلا تأنيبه أو تعاقبه. يمكن أن تؤدي العقوبة إلى ارتباط سلبي بالنوم والسرير. بدلًا من ذلك ، كن هادئًا وتحقق من السبب المحتمل لاضطراب النوم. 7. الكوابيس قد تكون الكوابيس أو الذعر الليلي مخيفة للأطفال الصغار لأنهم لا يستطيعون التمييز بين الواقع والخيال. لا بأس إذا استيقظ الطفل الدارج وأراد التواجد معك لفترة من الوقت، يمكنك تهدئتهم وإعادتهم إلى الفراش بمجرد أن يهدأوا إذا تذكروا الكابوس في الصباح ، اشرح لهم أن الكوابيس هي نتاج خيالهم، يعتبر الكابوس العرضي أمرًا طبيعيًا وقد يكون طريقة الطفل في معالجة التغييرات والصعوبات. ومع ذلك ، إذا كان طفلك يعاني من كوابيس متكررة ، ففكر في التحدث إلى مستشار ذي خبرة في التعامل مع الأحلام ومشاكل النوم، أيضًا ، قد تكون الكوابيس التي تبدأ بعد حدث مخيف علامة على اضطراب ما بعد الصدمة وتتطلب مزيدًا من الرعاية. ليس من غير المألوف أن يقاوم الأطفال الصغار الذهاب إلى الفراش ليلاً والاستيقاظ بشكل متكرر من نومهم الليلي، يختلف كل طفل عن الآخر ، ولا تنجح الإستراتيجية نفسها مع الجميع. كن مثابرًا في جهودك، يساعد الاتساق في إنشاء روتين ليلي جيد لمعظم الأطفال الصغار، إذا شعرت بالحاجة ، فلا تتردد في التحدث إلى مقدم الرعاية الصحية لطفلك. مصدر المعلومات موقع كيدز .
