قال الإعلامى أحمد موسى، إن مشروع القانون المقترح لإسقاط الجنسية عن المتآمرين التابعين للجماعات الإرهابية المتطرفة التى تعمل ضد الوطن لا يقل فى الأهمية عن أى قرار جريء تم اتخاذها لإنقاذ الدولة. وأضاف "موسى"، فى برنامجه «على مسئوليتى» المذاع على فضائية «صدى البلد»، أن هذا القانون جزء مهم لتثبيت الدولة فى تلك الفترة، لافتًا إلى أن الدولة ترحب بأى معارضة وطنية تعمل لصالح الدولة وبنائها ونهضتها، ولكنها تسعى لتطبيق القانون على هذه الجماعات الإرهابية الممولة وأفراد جماعة الإخوان الإرهابية الذين تبغضهم الدولة.