الكهرباء: الحمل المتوقع 26200 وعجز الإنتاج أمس 2640 ميجاوات عجز الإنتاج المتوقع 3145 ميجاوات وأمس 2950 وزيادة الاستهلاك 11 ساعة السيطرة على حريق بمحول كهرباء بجوار مبنى محكمة ملوى بسبب الاحمال الزائدة انفجار محول الكهرباء الرئيسي بالقرب من ديوان عام محافظة بورسعيد لارتفاع الاحمال أعلنت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة أن أقصى حمل متوقع اليوم الاثنين يبلغ 26200 ميجاوات، مشيرة إلى أن فصل الأحمال أثناء ذروة أمس الأحد بلغ 2640 ميجاوات. وأوضحت الوزارة،في نشرتها اليومية عن حالة الشبكة،أن الحمل الأقصى في ساعة الذروة أمس بلغ 26200 ميجاوات أيضا بينما بلغ الحمل الأدنى 19190 ميجاوات. ونوه المركز القومي للتحكم بأن مؤشر حالة الحمل ظهر باللون الأحمر منذ منتصف الليل وبداية اليوم لمدة 40 دقيقة ثم تحول إلى اللون البرتقالي لمدة 20 دقيقة ثم تحول إلى اللون الأخضر من الواحدة صباحا إلى العاشرة و 20 دقيقة صباحا ثم تحول إلى اللون البرتقالي حتى الساعة 11 و 45 دقيقة صباحا. يذكر أن اللون الأخضر لمؤشر حالة الحمل يعني أن الحالة آمنة وتوجيه الشكر للمواطنين على تعاونهم في ترشيد الاستهلاك، أما اللون البرتقالي فيشير إلى وضع الإنذار الذي يفيد بأن استهلاك الشبكة في تزايد ويوجه نداء للمشتركين للمشاركة في ترشيد الاستهلاك، أما اللون الأحمر فيفيد بأننا في حاجة ماسة لترشيد الاستهلاك لتوفير التغذية الكهربائية اللازمة. من جانبها، تناشد الشركة القابضة لكهرباء مصر جميع المواطنين التعاون للمساهمة في تخفيف أي تأثير محتمل قد يؤدي إلى فصل الأحمال. أعلن مرصد الكهرباء بجهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك أن العجز المتوقع في إنتاج الطاقة الكهربائية المنتجة اليوم "الاثنين" يبلغ 3145 ميجاوات مقابل 2950 ميجاوات أمس "الأحد" منها 2640 ميجاوات أحمال مفصولة و310 ميجاوات تخفيض أحمال بالتنسيق مع المشتركين. وأوضح المرصد - في نشرته اليوم - أن مدة زيادة الاستهلاك عن الإنتاج أمس بلغت 11 ساعة مع ارتفاع الاستخدام لمدة حوالي 5 ساعات، وذلك من الساعة 9 و30 دقيقة صباحا إلى الواحدة والنصف بعد منتصف الليل. ولفت المرصد إلى أن الحمل الأقصى المتوقع اليوم يبلغ 26200 ميجاوات، وهو نفس الحمل الأقصى أمس الذي بلغ فيه الحمل الأدنى نفس حمل أمس أيضا وهو 19190 ميجاوات. ونوه المركز القومي للتحكم بأن مؤشر حالة الحمل ظهر باللون الأحمر منذ منتصف الليل وبداية اليوم لمدة 40 دقيقة ثم تحول إلى اللون البرتقالي لمدة 20 دقيقة ثم تحول إلى اللون الأخضر من الواحدة صباحا إلى العاشرة و20 دقيقة صباحا ثم تحول إلى اللون البرتقالي حتى الساعة 12 و35 دقيقة بعد الظهر ثم تحول إلى اللون الأحمر حتى الثانية و5 دقائق بعد الظهر. يذكر أن اللون الأخضر لمؤشر حالة الحمل يعني أن الحالة آمنة وتوجيه الشكر للمواطنين على تعاونهم في ترشيد الاستهلاك، أما اللون البرتقالي فيشير إلى وضع الإنذار الذي يفيد بأن استهلاك الشبكة فى تزايد ويوجه نداء للمشتركين للمشاركة فى ترشيد الاستهلاك، أما اللون الأحمر فيفيد بأننا فى حاجة ماسة لترشيد الاستهلاك لتوفير التغذية الكهربائية اللازمة. وأوضح المرصد أنه يتم في فترة "ارتفاع الاستخدام" تخفيض أحمال بعض المشتركين الصناعيين بالتنسيق معهم، وفي فترة "زيادة الاستخدام عن الإنتاج" يتم تخفيض الأحمال بالتناوب بين المشتركين، ولا يتم التخفيض بأكثر من ساعة عن نفس المشترك في المرة الواحدة. ويصدر المرصد نشرته اليومية لخدمة عدد من الأهداف وعلى رأسها الترشيد، وهو تحقيق الاستخدام الأمثل لموارد الطاقة الكهربائية، حيث أنه عبارة عن مجموعة من الإجراءات التى تؤدى إلى خفض استهلاك الطاقة. و انفجر صباح اليوم محول الكهرباء الرئيسي بشارع محمد على بحي العرب ببورسعيد بالقرب من مبنى ديوان عام المحافظة نتيجة ارتفاع الاحمال عن الحد المتاح، ما تسبب في فصل التيار عن المنطقة. ونتاج لدوي الانفجار هرع الاهالي، ما تبين بعده نشوب نيران من محول الكهرباء الرئيسي الملاصق لمدرسة الوصفية الابتدائية ؛الذي به انطلقت على الفور سيارات من الحماية المدنية لاحتواء النيران الناتجة عن محول الكهرباء وكذلك احتواء الموقف ككل. تمكنت قوات الحماية المدنية من السيطرة على حريق شب بمحول كهرباء بجوار مجمع محاكم ملويجنوبالمنيا ، وعلى الفور تم إخماده ومنع إمتداده الى الاماكن المجاورة. تلقت سلطات الأمن بالمنيا ، بلاغاً بنشوب حريق بمحول كهرباء بجوار مجمع محاكم ملوى ، وعلى الفور إنتقلت قوات الحماية المدنيه من السيطرة على الحريق وإخمادة ومنع إمتداده الى الاماكن المجاورة ، وبالفحص تبين نشوب الحريق بسبب الأحمال الزائدة ، تم إخطار المعمل الجنائى ، وتم التحفظ على موقع الحريق ، وتحرر محضر بالواقعة. يذكر أنه الحادث الثاني فى أقل من 15 يوما ، حيث إنفجر محول للكهرباء بجوار مدرسة المنيا الثانوية بنين بسبب الاحمال الزائدة ، وتسبب فى قطع التيار الكهربائى بالعمارات السكنية المطله على كورنيش النيل وإصابة المواطنين بالذعر.