* ناشط إخوانى: اللي يبيع 50 سنه من عمره هيبيع ايه تاني لو بقى رئيس.. و أخر يرد : سأنتخبه لأنني أراه الأفضل كتب – أحمد محمود : دشن مجموعة من شباب الإخوان جروب على الفيس بوك بعنوان شباب الإخوان يرفضون ترشيح الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح لرئاسة مصر. وشهد الجروب جدلا واسعا بين أعضاء جماعة الإخوان حول ترشح عضو مجلس شورى الجماعة، إذا رفض مجموعة من شباب الإخوان فكرة الصفحة أصلا، فكتب سامي ابو حبيبة” مش فاهم الأخ اللى ماسك الصفحة ليه بيتكلم باسم شباب الإخوان جميعا.. ثم الشورى لما قال مش هنرشح حد من الإخوان.. اهو هيسيب الجماعة من أساسه”. وبرر السيد الزهيري دعوته فكتب “أنا صوتي أمانه ولن امنحه للدكتور عبد المنعم .. لاني ملتزم بقرار شورى الإخوان.. ولان الدكتور اللي قضي في الجماعة 50 سنه يعلمنا السمع والطاعة والالتزام بقرار الجماعة مقدرش يسمع للجماعة ولا يطيع فيا ترى هيسمع للشعب ولان الدكتور صاحب رأي ان الجماعة مترشحش حد فكيف يناقض نفسه.. اللي يبيع 50 سنه من عمره على أيام معدودة هيبيع ايه تاني لو بقى رئيس “. و أوضح أمير بسيوني انه من الأخوان لكن لو ترشح الدكتور سأنتخبه لأنها أمانة وده الأفضل .. إلا طبعا لو نزل حد أحسن منه”. وأضاف “ولا حد فاكر أني حنتخب حد علماني وأسيب واحد معروف أنه إسلامي”. ولكن محمد عبد الله بدا متحمسا للجروب فكتب “الرجاء من كل الإخوة عمل شاير للصفحة حتى يزيد العدد وتمثل ضغط على الدكتور عبد المنعم”. ورفض شعبان فكرة الضغط على أبو الفتوح فكتب” بصراحة أنا هدى صوتي للدكتور حتى لو الجماعة رفضت ذلك لأنه هو الوحيد لمرشح الكويس”. ودعا يوسف ناجح للقيادي بالجماعة بالهداية فكتب”هدانا الله وإياك أبى عبد المنعم ..والمرء بإخوانه والإخوان به أو بغيره”. واعتبر احمد نصيف”نحن نلتزم بقرارات الجماعة لا بقرارات الإفراد ولذلك لن ندعم د.عبد المنعم ”. و أضاف “نحن مرتبطون بفكر الإخوان وبجماعة الإخوان لا الأشخاص”. واعتذر حمادة زيدان لعبد المنعم أبو الفتوح لأنه لن يمنحه صوته فكتب “عفوا يا دكتور.. نحبك لكننا ملتزمون بقرار الجماعة.. أتمنى أن تراجع موقفك”. و هاجم احمد ميتو أبو الفتوح قائلا “الجماعة كالقطار لن تزيد سرعته بركوب احد فيه ولن تنقص سرعته بنزول احد منه بل الراكب هو المستفيد ليصل لهدفه والدعوة يا آخى تنفى خبثها كما المعادن النفيسة”. و أثار التعليق الأخير غضب محمد سعيد فكتب” كالعادة تنفى خبثها أصبح د. عبد المنعم خبث يا آخى اتقى الله”. وبدا شاكر فودة عصبيا من الجروب فكتب “اغتالوه.. اعملوا نظام خاص واغتالوه ونخلص” وردت ميرفت إمام “مين يغتال مين ؟؟ طول عمر الأخوان يسعهم الخلاف ومنهجهم سلمى وفى النهاية تظل روح الأخوة مهما اختلفنا في الآراء”. ورد شكري “روح الأخوة ؟.. قصدك تطليع روح الأخوة.. الصفحة دى عنوان لأي حاجة إلا روح الإخوة” .