كتب أدمن صفحة 'أنا آسف ياريس'، 'حمد لله علي سلامة الجنود بعد عملية تحريرهم الغامضة، حيث أكدت جميع المصادر أن تحرير الجنود تم بعد مفاوضات مع الإرهابيين الجناة.. لكن يبقي السؤال الأهم والأخطر، أين الجناة الذين خطفوا جنودنا في سيناء، وأين أسلحتهم التي استخدموها في خطف جنودنا؟ وأين أوكارهم ومخابئهم ومخازن أسلحتهم في سيناء؟ وأين نتائج عملية تطهير وتمشيط سيناء، هل عملية خطف جنودنا وتحررهم مرت بهذه السهولة والغرابة دون القبض علي أي عنصر إرهابي أو أي فرد من العناصر الإجرامية التي خطفت جنودنا في سيناء؟ هل ستمر عملية خطف جنودنا دون القبض علي الجاني أو معرفته، مثلما حدث مع جنودنا الذين ذبحوا وهم صائمون في رمضان الماضي؟ '.