قتل جميع الرهائن الأجانب السبعة في الهجوم النهائي الذي شنته القوات الخاصة للجيش الجزائري صباح اليوم السبت علي آخر موقع تحصنت فيه مجموعة إسلامية مسلحة في مصنع الغاز بان أمناس في جنوبالجزائر، في هجوم قتل فيه أيضا 11 من الخاطفين، كما أفاد مصدر أمني جزائري، مرجحا أن يكون الرهائن أعدموا "انتقاما". وقال المصدر: "تم شن الهجوم في الصباح، وتم قتل 11 إرهابيا بينما لقي الرهائن الأجانب مصرعهم.. ونعتقد أنهم قتلوا انتقاما".