نفت سوريا الاثنين اتهامًا فَرنسيًا بأنها تقف وراء هجوم أسفر عن إصابة خمسة جنود فَرنسيين من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة يونيفيل في جنوب لبنان الأسبوع الماضي. وقال بيان لوزارة الخارجية إن دمشق تنفي نفيًا قاطعًا وجود أية عَلاقة لسوريا بهذا العمل المدان، وتؤكد وزارة الخارجية في الوقت نفسه أن مثل هذه التصريحات الصادرة عن وزير خارجية فرنسا تفتقد الي أية أدلة وتندرج في إطار الاتهامات الفرنسية المسبقة التي تفبرك وتزيف الحقائق حول سوريا.**