قالت الناشطة السياسية أسماء محفوظ أنها تتعرض لحملة منظمة لتشويه سمعتها وأسرتها عبر موقعي التواصل الاجتماعي »فيس بوك« و»تويتر«، بإنشاء حسابات مزيفة لها من قبل مجهولين وتنشر هذه الحسابات المزيفة آراء مغلوطة لأسماء ولا تمت لتوجهاتها السياسية والدينية بأية صلة، مؤكدة أنها لا يمكن ان تستهزأ من الدين الإسلامي السمح الذي تنتمي إليه، لافتة إلي انها فتاة محجبة منذ صغرها.. ونفت محفوظ في بيان رسمي أصدرته أمس بعنوان »حسبي الله ونعم الوكيل«، كل ما تناقله صحفيون وإعلاميون علي شبكات التواصل الاجتماعي وبلغها من خلال اصدقاء لها، من نشر »تويتات« مغلوطة من حسابات مزيفة ونسبها لها وهذه الآراء تتضمن استهزاء وسبا وقذفا لشخصيات سياسية ودينية،. وأضافت: أنا إذ أعلن تبرأي من كل هذه الصفحات وأؤكد انني ليس لي علاقة بها من قريب أو من بعيد.