آمال كبيرة تعلقها الجماهير، برقبة حكومة الإنقاذ الوطني، في هذه المرحلة المصيرية والحرجة، في مقدمتها: دعم أمن مصر واستقرارها وهيبتها واقتصادها المنهار، والإبتعاد عن سياسة السلحفاة في أدائها المرتقب، وسرعة قراراتها الجادة، في علاج أزمات الناس ومتطلباتهم الملحة، حتي لا يتم اتهامها، بأنها عاشقة لحكمة: »أجل قرارات اليوم، إلي ما بعد.. غد، لتلبيس العمة للشعب.. بجد«!!.