بدأت حملات الدعاية الانتخابية الرئاسية مبكرا من خلال موقع (الفيس بوك)، أنشأ أعضاء من مؤيدي المرشحين مجموعات مناصرة لمرشحيهم ومجموعات للهجوم علي المرشحين المنافسين الآخرين. ومن أبرز الصفحات التي أنشئت للترويج لمرشحي الرئاسة الصفحة الخاصة بترشيح الدكتور أحمد شفيق رئيسا للجمهورية،وثالثة بعنوان (البرادعي رئيسا)، ورابعة تحت عنوان (معا ليصبح عمرو موسي أول رئيس مدني لجمهورية مصر العربية)، وصفحة خامسة عنوانها (ترشيح عمرو خالد رئيسا لجمهورية مصر العربية 2011)، وسادسة (الشيخ محمد حسان رئيسا لمصر). وتواجه الحملات الانتخابية علي (الفيس بوك) تساؤلات حول مدي المصداقية التي تتمتع بها هذه الصفحات خاصة وأنها لا تخضع لأية رقابة من أي نوع.