اكد الدكتور عمرو حمزاوي النائب السابق، أن الصمت عن الأحداث الطائفية في دهشور وغيرها من مدن وقري مصر يعتبر كارثة، مشيرا إلي أن الاعتماد علي الحلول الأمنية فقط لن يذهب بنا بعيدا. ووجه حمزاوي في تغريدة علي تويتر رسالة للدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية قائلا له "السيد رئيس الجمهورية، نحتاج لأجهزة إنذار مبكر للتعامل مع التوترات الطائفية والعنف الذي تنتجه فالحلول الأمنية لا تكفي ولا المجالس العرفية". وأشار حمزاوي إلي وجود لجنة قائمة باسم "لجنة العدالة الوطنية"، وضعت تصورا لأجهزة الإنذار المبكر مطالبا بضرورة السماح لها بالعمل.