استنكر البرلماني السابق محمد أبو حامد التفجيرات التي وقعت بماراثون بوسطن بالولايات المتحدةالأمريكية والتي أسفرت عن مصرع 3 وإصابة العشرات، مقدماً خالص تعازيه لأسر ضحايا الحادث الغاشم. ودعا أبو حامد في تغريده عبر صفحته بموقع التدوينات القصيرة «تويتر» دول العالم أجمع بالتعاون والاتحاد للقضاء على المجموعات الإرهابية التي تثبت كل يوم أنها الخطر الأساسي الآن على البشرية.
وذكر البرلماني السابق أن الإرهاب و قتل الأبرياء جريمة لا يقبلها أو يبررها أي دين، حيث يجب العمل على القضاء على الأفكار المتطرفة التي تبرر أعمال العنف و الإرهاب.
وحذر أبو حامد بأنه إذا لم تطرد المجموعات الإرهابية الموجودة بسيناء، وإن لم يتوقف الخطاب المتطرف لمرسي ونظامه الحاكم فإن أحداث بوسطن من الممكن أن يكون لها ردة فعل على مصر.