أنا بحب الموقع ده بجد، وبحب رأيكم أوي.. أنا كنت بعت لكم من 3 سنوات إني كنت بحب واحد؛ بس كان بيحكي لأهله كل حاجة، ومابيخبيش حاجة، وإنتم نصحتوني إني أبعد عنه. المهم إننا ماقدرناش على البعاد، ورجعنا تاني، وبعد سنتين اتقدم لي، واتخطبنا، وهو كان بيحبني أوي وكان بيقول كده، وأنا كنت باحس بكده من تصرفاته. كانت كل حاجة حلوة أوي، ومافيش أي مشاكل بينا.. وبعد فترة بسيطة من الخطوبة اكتشفت إن جالي مرض مزمن والحمد لله، وهو قال لي إنه مش فارق معاه؛ حتى أهله ماكانش فيه مشاكل عندهم، وبعد فترة حسيت إنه اتغير معايا. أنا ماكنتش باطلب منه حاجة؛ بس إحنا ماكناش بنخرج، وأهلي بدأوا يحسوا إني زهقانة؛ فكلموه علشان مش مهم الهدايا والمجاملات؛ بس المهم نكون سعداء.. هو افتكر إننا كده بنقلل منه، وأنا الوقت ده أهلي كانوا مصدومين من مرضي، وماكانش همهم غير يتطمنوا عليّ، وحالتي تستقر. وكنا في رمضان وماتعزموش أول أسبوع.. هو قال لي: إزاي مانجيش في الأول؟ إنت كده صغّرتيني قدام أهلي، وقال لأهلي الكلام ده. أنا زعلت لأنه أحرجني، وكل الموضوع كان تعبي اللي مش مخلّي حد مركّز.. كلمت أهله علشان أقول لهم إنه ماينفعش يقول كده، لقيت رأيهم زيه، وجم البيت، وقالوا: إزاي؟ دي أصول؟ وإحنا ساعتها كنا مجهّزين ليهم بوفيه كبير، هم قالوا: خلاص العزومة دي مالهاش معنى دلوقتي، ولقيت أهله عارفين كل حاجة كانت بتحصل، وبعدها كلمني علشان يصالحني، وقفل معايا؛ لقيت تليفون من والده بيقول خلاص ننهي الموضوع دلوقتي. وانتهى الموضوع من غير حتى ما يقول لي حصل مني إيه، أو من أهلي كلمته بعد فترة، وقال لي: أنا لسه بحبك؛ بس مش هاقدر أعمل حاجة أو أقف قدام أهلي. أنا مش عارفة أنا بعد ما اتصلوا بينا أهلي أخدوا الشبكة ورجّعوها.. مشكلتي إني لسه بحبه؛ برغم إني عارفة إنه ضعيف أوي قدام أهله.. أرجوكم ساعدوني.