استقبل أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اليوم الأربعاء، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام فى الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف، حيث شهد اللقاء تبادل وجهات النظر حول أخر تطورات القضية الفلسطينية والجهود الدولية المبذولة لإحياء عملية السلام. وأكد المتحدث الرسمي باسم الأمين العام محمود عفيفي، أن المسئول الأممي استعرض خلال اللقاء أهم أبعاد ونتائج الاتصالات التى يجريها في هذا الصدد مع مختلف الأطراف. وحرص الأمين العام بدوره على إبراز وجهة نظر الجامعة بشأن تقرير الرباعية الأخير، والذي اعتبره لا يتعامل بالعدالة المطلوبة مع الوضع، ويضع الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني على قدم المساواة في الالتزامات، في حين أن قوة الاحتلال هي التي يجب أن تتحمل القدر الأكبر من الالتزامات وفقاً للقانون الدولي والقرارات الدولية ذات الصلة. كما قام أبو الغيط، باستعراض أهم ما خرج عن القمة العربية السابعة والعشرين والتي عقدت في 25 الجاري بنواكشوط فيما يتعلق بتقديم الدعم اللازم للقضية الفلسطينية، مع تأكيد أنها تظل القضية المركزية للأمة العربية، وأنه من الضروري العمل على وقف كافة الممارسات الإسرائيلية التي تعرقل التوصل إلى حل شامل وعادل وعلى رأسها عمليات الاستيطان، إضافةً إلى ضرورة استئناف عملية السلام وفقاً للقرارات الدولية ذات الصلة وفي إطار ما نصت عليه مبادرة السلام العربية، مع وجود أفق زمني واضح لمسار عملية التسوية، والتي يجب أن تشمل كافة الموضوعات المرتبطة بحصول أبناء الشعب الفلسطيني على حقوقهم. استقبل أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اليوم الأربعاء، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام فى الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف، حيث شهد اللقاء تبادل وجهات النظر حول أخر تطورات القضية الفلسطينية والجهود الدولية المبذولة لإحياء عملية السلام. وأكد المتحدث الرسمي باسم الأمين العام محمود عفيفي، أن المسئول الأممي استعرض خلال اللقاء أهم أبعاد ونتائج الاتصالات التى يجريها في هذا الصدد مع مختلف الأطراف. وحرص الأمين العام بدوره على إبراز وجهة نظر الجامعة بشأن تقرير الرباعية الأخير، والذي اعتبره لا يتعامل بالعدالة المطلوبة مع الوضع، ويضع الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني على قدم المساواة في الالتزامات، في حين أن قوة الاحتلال هي التي يجب أن تتحمل القدر الأكبر من الالتزامات وفقاً للقانون الدولي والقرارات الدولية ذات الصلة. كما قام أبو الغيط، باستعراض أهم ما خرج عن القمة العربية السابعة والعشرين والتي عقدت في 25 الجاري بنواكشوط فيما يتعلق بتقديم الدعم اللازم للقضية الفلسطينية، مع تأكيد أنها تظل القضية المركزية للأمة العربية، وأنه من الضروري العمل على وقف كافة الممارسات الإسرائيلية التي تعرقل التوصل إلى حل شامل وعادل وعلى رأسها عمليات الاستيطان، إضافةً إلى ضرورة استئناف عملية السلام وفقاً للقرارات الدولية ذات الصلة وفي إطار ما نصت عليه مبادرة السلام العربية، مع وجود أفق زمني واضح لمسار عملية التسوية، والتي يجب أن تشمل كافة الموضوعات المرتبطة بحصول أبناء الشعب الفلسطيني على حقوقهم.