قال أدمن صفحة "أنا آسف ياريس" عبر "الفيس بوك"، اليوم الخميس: "إن مصلحة السجون في اللحظة الحالية مازالت تنتظر إذن النيابة بإخلاء سبيل الرئيس "مبارك"، ليتم نقله مباشرةً وسط إجراءات أمنية لموقع الإقامة الجبرية في مستشفى عسكري لم تحدد بعد، لافتة إلى أن أسرته أيضاً لا تعلم حتى الآن موقع الإقامة الجبرية الذي سيتم نقله إليه. وتابع الأدمن:"يعني مبارك لو كان معاه ميليشيات وهدد وحرق وقتل وكفر وأعلن الجهاد ضد مصر والجيش والشرطة...مش بعيد النخبة والنشطاء كانت عملت معاه مصالحة زى الإخوان.. ومش بعيد كمان كانوا عرضوا عليه وزارة أو حتى كرسي في مجلس الشعب..!".