كشفت أحداث إمبابة وما قبلها من جرائم التحريض علي الفتنة.. أن الفتنة حقا أشد من القتال.. بل مطلوب اعتبار المحرض شريكا في الجريمة خاصة المحرضين من خلال المنابر المؤثرة اعلاميا ودينيا فضلا عن التشديد العقابي في الجرائم التي تهدد الوحدة الوطنية (...)