بعد أن عادت الفصائل والحركات الفلسطينية، الوطنية والاسلامية، من لقاء المصالحة الاخير في القاهرة، يكون الفلسطينيون قد قطعوا شوطا جديدا على طريق الوحدة الوطنية، وأنجزوا قدرا مهما من عملية المصالحة التي ما زالت، وفي عامها الحادي والعشرين، لم تصل خط (...)