هم سفراء لمصر بالخارج، تركوا وراءهم أولادهم وبيوتهم ليشرفوا بلدهم، ويرفعوا علمها عاليًا خفاقًا، إلا أن القدر لم يمهلهم فرصة العودة إلى وطنهم، ففي فاجعة "نادرة الحدوث"، سقطت الطائرة المصرية، عقب إقلاعها من مطار شارل ديجول بفرنسا، عند نقطة كومبي، بين (...)