حين تفتح المهارة أبوابها فإنها لا تفرق بين أصم وأبكم ومتكلم، وفِي عرف كرة القدم فإن الجنون هو مصنع «الحريفة» وتزاداد متعة اللعبةحين يصبح الصمت لغة التمرير والابتسامة شعار الخسارة.
هنا في قليوب، وجد مجموعة من فاقدي السمع والنطق ضالتهم في كرة القدم، (...)