أجمعت الأحزاب والقوى السياسية على ضرورة «ضبط النفس»، حتى لا تتفاقم الأحداث فى الشارع المصرى عقب أحداث ماسبيرو التى وقع ضحيتها عشرات القتلى والمصابين من الجيش والأقباط، ووصفت ما حدث بأنه «عار» على الثورة المصرية «السلمية»، وأرجعت ما حدث إلى إهمهال (...)