رغم توقف قطارات الصعيد بكل خطوطها الطوالي والفرعية وما يسببه ذلك من معاناة لأهالي الصعيد وسائر المصريين .. إلا أن كوارث القطارات وحوادثها ومآسيها لا تريد أن تتوقف.
.. وكأن الدكتور إبراهيم الدميري وزير النقل علي موعد مع الكوارث.. ففي نهاية عام 2002 (...)