ضغطت مفتاح الإجابة ليفاجئني صوته مباشرة. دون مقدمات:
ألا تريد أن تري أصدقاءك.
وواصل دون أن أجيبه:
إنهم يسألون عنك.. من المؤكد أنهم يشتاقون لراحة يدك وأنت تضعها علي أكتافهم وتضمهم إليك بحنو حقيقي. لكن الأكثر تأكيدا أنهم يشتاقون لسجائرك التي تخرج من (...)