◄◄ الأقباط المعتصمون أمام ماسبيرو رفضوا نصائحه وتعليماته بفض الاعتصام. وأكدوا أن مكانة البابا فى قلوبهم غالية ولكنه لا يملك أى وصاية عليهم
الأمر فى أحداث العنف التى شهدتها منطقة ماسبيرو التى اتخذها الأقباط مقرا لاعتصامهم- تخطى حاجز أعمال البلطجة (...)