تحرير اليد
اليوم.. حررت اليد لتكتب الريح
في عنفوان انكساراتها، ودون وصاية
من هذا الرأس، السلطان المغمور
في كفن الأسلاف
وتوابيت الحكم الصدئة،
قررت أن أعانق شوك الصبر
وأقبل فم النار.
تركت الأصابع تجتاح مدن وقري اللغة
برمتها، وتقلب موازين حب
أرسته (...)