كرم جمال سرور وزير القوى العاملة، وخالد فهمي وزير البيئة، اليوم الإثنين، الشركات الفائزة والمتميزة في تطبيق معايير الالتزام البيئى والتنمية المستدامة، في الاحتفالية التي تقام تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء المهندس شريف إسماعيل، وينظمها مكتب الالتزام (...)
انتهى الفنان الشاب محمد الدقاق، من تصوير دوره فى مسلسل "من الجانى؟".. وهو من تأليف الدكتور نبيل فاروق، وإخراج أحمد خالد، وبطولة إياد نصار ودينا فؤاد ومحمد شاهين.
وتدور أحداث المسلسل فى إطار بوليسى مشوق وبنظام الحلقات المنفصلة المتصلة، وعددها 13 (...)
صرحت الإعلامية منى عراقي ل"التحرير" عقب حملة الهجوم العنيف التي تعرضت لها فيما يخص الحلقة التي كشفت فيها عن شبكة لتجارة الجنس بين المثليين في مصر، بأن حلقة اليوم من برنامجها "المستخبي" ستكون رد اعتبار لها وستقيم فيها الحجة بالحجة على من ادعى عليها (...)
" سينما دي ولا تجارة مخدرات" عبارة رددها كثيرًا من الذين تابعوا الأزمة الأخيرة بين المنتجين محمد السبكي ومحمد حسن رمزي، وفي الحقيقة فإن هذه الأزمة وما قبلها وما تبعها أزال عن السينما برمتها السحر الذي كان يغلفها، وأظهرتها كتجارة مسموح خلالها بكل (...)
قال الفنان عمرو رمزي، في تصريحات خاصة ل"التحرير" إن فيلم "أسد سينا" وصل إلى مراحل المونتاج الأخيرة، ومن المقرر عرضه في منتصف شهر يناير المقبل، بعدما كان مقررًا عرضه في احتفالات أكتوبر الماضي، لكن مراحل التصوير لم تنته آنذاك، بسبب الظروف (...)
Arabs got talent,the voice, the arab idiol جميعها برامج جذبت انتباه الجمهور.. وحظيت بشعبية هائلة وحققت مكاسب مادية ضخمة.. ولكنها جميعا مجرد تقليد حرفى لبرامج أجنبية بداية من التترات والديكور وحتى طريقة حديث لجنة التحكيم والقفشات والنكات (...)
ما هو أقدم ما سمعت؟؟.. أم كلثوم ربما يكون عبدالمطلب وقد تعود إلى سيد درويش ولكن مع سماعى دائما هناك الأقدم قد تجد أسطوانات تعود إلى 1890 تحتفظ بخشخشتها ولمحة مرور أكثر من 100 عام عليها حقيقة وأنا أبحث فى هذا الموضوع عرفت من هى فتحية أحمد وعرفت معنى (...)
حجاجوفيتش.. أى حجاج المنتصر.. هكذا أطلق عليه صديقه الروسى حين رآه إنسانا منتصرا فى الحياة.. ويصل إلى كل ما يطمح إليه عقله... رحلة حجاج الذى أصبح منتصرا.. متى بدأت؟ وكيف كانت أسفاره؟.. وكيف يرى العالم بعينيه المصريتين.. قصة العلم الضخم الذى يرافقه (...)
ما بين جرأة صادمة وتفاصيل مثيرة لا تستطيع أن تسد أذنيك عنها.. ما بين فضول يولد فى عينيك حين تراها مع ضيوفها على الشاشة وتعى أن هناك الكثير عن نجومك المفضلين آن الأوان لتعرفه.. ما بين بريق مثير يسكن عينيها.. ودقات قلب مرتعشة ولكنها متخفية لا تراها.. (...)
إذا كنت تتأرجح بين العقلانية والعصبية فى بعض الأحيان.. إذا كنت لا تزال تتمتع ببعض الشفقة على أولادك.. فقد حان الوقت للتخلص من كل هذا وتنحى مشاعرك الإيجابية جانبا وتبدأ فى الإعلان بقوة عن الشر بداخلك وتنضم لكتيبة الوالدين الأشرار الذين يحرصون وبكل (...)
أفكار سلبية وغير صحيحة كثيرة تحوم حول فيروس سى، ما يضيف إلى أعباء المرضى الصحية، أعباء نفسية تزيد الحالات سوءا، ويوضحها لنا الدكتور محمد خليل استشارى الجهاز الهضمى والكبد:
أكثر الأفكار الخاطئة انتشارا أن أمراض الكبد ، لا علاج لها ، رغم أن نسب الشفاء (...)
حين تحب ظهور الشرير على الشاشة.. حين تنسى اسمها الحقيقى وتناديها رابحة.. حين تعشق دهشة وتنسى الملك لير .. حين يجد يحيى الفخرانى لاعبا آخر محترفا داخل حلبة الأداء التمثيلي.. وحين تعشق الحلقة الأخيرة لانتقام القدر العادل بموت رابحة.. وتكره نفس الحلقة (...)
قد تقرأ أنت تلك السطور بشكل طبيعى مثل كل يوم.. غيرك الآن يضع يديه على جانبى المجلة مرتديا قفازا بعد أن يكون غسل يديه عدة مرات وعقم المجلة بالديتول بعد أن وقف أمام بائع الجرائد لمدة نصف ساعة يفكر بتردد هل سيشترى المجلة أم لا؟؟ هل ستكون نظيفة خالية من (...)
هى رحلة أكيدة تحدث يوميا مع البنت «مصرية» وأخواتها بداية من كلمة صباح الخير وهى تفتح عينيها صباحا ويبدأ منها العد التنازلى لمحاولات التحرش كل يوم وفى كل منطقة وفى أى وقت «مصرية» معرضة للتحرش وانتهاك الكرامة وقد يتطور الأمر وصولا إلى هتك العرض.. إذن (...)
شحات واتنين وتلاتة.. كل متر فيه شحات.. أرض مصر تم تقسيمها ملكية خاصة للشحاتين.. فى المواصلات شحات.. فى الشارع شحات.. على باب الشقة شحات.. بجوار شباك السيارة شحات.. أنا شخصياً أصبحت ملكية خاصة للشحاتين.. لم يصبح الهدف فقط هو استنزافى مادياً.. بل (...)
90 يوما من المتعة والفائدة كان هذا هو شعارى وأنا أقدم لكل أم هذا الدليل الوافى لم يكن بحثى فى هذا الموضوع تابعًا لوظيفتى الثانية كصحفية بل كان من واجبات وظيفتى الأولى كأم.. حاولت جاهدة أن أوفر لك المعادلة الصعبة المكونة من المكان المناسب بالسعر (...)
نعم لم يخنك النظر ولم تخدعك الحروف بالفعل، أنا أقصد العصير الرئاسى ولكونى امرأة عاملة يحدث أحيانا تداخل غير مقصود بين أدوات الكتابة الصحفية ومصطلحاتى المطبخية ولأننا معشر النساء قد نعتبر المطبخ فى أغلب الأحيان كائنا مصغرا للمجتمع الذى نحياه ولأنه (...)
إذا قرأت سؤالى الأخير ربما تشعر بالحسرة التى أشعر بها الآن ولربما إذا كنت شعرت بها وقت طرحى لفكرة هذا الموضوع ربما كنت لن أشرع فى تنفيذه.. هل يعقل أن بلدا بهذا الحجم وبتلك القدرة الجماهيرية العريضة والعريقة أيضا لا يزال يعيش هذا السؤال.. هل من (...)
البيدوفييلى.. هو الشخص الذى تنجذب ميوله الجنسية نحو الأطفال.. والكلمة مشتقة من «بيدوفيليا» أى عشق الأطفال باللغة اليونانية.. هذا هو التعبير العلمى الصرف لهوس التحرش بالأطفال الذى نراه تلك الأيام.. أمسكت بلجامى الإنسانى كى لا أنجرف نحو القصص (...)
أعترف بأنه عنوان قاس جدا على رواد أسواق الملابس المستعملة فلا أستطيع تخيل حالة أم تدخر الجنيه فوق الآخر وتحرم نفسها من أبسط الأشياء التى تشتهيها حتى توفر لهم ملابس جديدة مع دخول فصل الشتاء دون أن تقترب من ميزانية الدروس الخصوصية.. أعتذر عن قسوتى (...)
فقط فى مصر تستطيع أن تستمتع بالجنيهات الفضة التى «تشخشخ» فى جيبك أو تستمتع بكل ما تحويه «الفيزا كارت».. فقط فى مصر تستطيع استعادة الألقاب الملغاة وتبقى «ملك زمانك» ولو لساعات قليلة.. فقط فى مصر قد تساوى متعة «كوز ذرة» مشوى على الكورنيش مع متعة (...)
فى البداية أحب أن أضعك فى «أتموسفير» كتابة هذا التحقيق ربما لأن هذا «الأتموسفير» يعد أحد الأسباب الأساسية فى اهتمامى بهذا الموضوع .. أنا أجلس الآن فى ظلام دامس لا يعيننى عليه سوى شمعة صغيرة تؤدى دورا بديلا عن كشاف شحن بعد استغاثة بطاريته لانتهاء (...)
فى اللازمان واللامكان نطرح فكرة من خارج القضبان..حدوتة مش جديدة.. حدوتة الملك والبهلوان.. أيام زمان كان الملك يجلس على عرشه عاليا ويأتى إليه البهلوان يلقى النكات والأحجيات ويسخر من كل ماضٍ وآتٍ... يسخر من السلطان.. دون أن يشعر السلطان... وإن شعر (...)
«هما إيه اللى وداهم هناك»
«لو كنا أجانب كانت الطائرات طلعت تدور علينا»«المصريين ملهمش ثمن»
تابع تلك العبارات السابقة واقرأها بعناية أكثر ثم اختر من بينها الجملة التى عبرت بها عن حزنك على ضحايا سانت كاترين.. من المؤكد أنك قلت عبارة منها وربما (...)
«كل ما تتزنق اقلع» مشهد مسرحى كنا قد تابعناه جميعًا فى مسرحية «المشاغبين» عندما أوصى به التلامذة مدرسهم عند وقوعه فى أزمة، وها هو يعود اليوم فى شكل «إيفيه» حكومى ولكن بطعم سياسى تحت عنوان «كل ما تتزنق اقفل».. شارع أو محطة مترو أو ميدان .. وكأن حلول (...)