لم يكن لقب "النمر الآسيوي" الذي حصل عليه الاقتصاد الصينى منطلقا من الفراغ، ولكنه تشبيه لقوة الاقتصاد الصينى على أرض الواقع الذي بات ك"النمر" المفترس المدافع عن صاحبه، متغذيا على سياسات التقشف التي كانت المنقذ الوحيد للصين من أزمات كادت تقضى عليها (...)