"سبع سنين ساكنة جنبهم، مشفتش منه إلا كل خير، محدش بيسمع له صوت، شاب مكافح، من شغله للبيت ومن بيته لشغله.. كان أصغر اخواته لكنه متحمل مسئولية إخوته ووالدته بعد وفاة والده".. بهذه الكلمات، بدأت "كوثر عبد الواحد" (50 عامًا) " وهي جارة "محمد عيد" "ضحية (...)