إن إبراهيم لا يزال يذكر أول سؤال حيره وتوجه به إلي أمه وهو لا يزال طفلا فى الخامسة من عمره.. فقد كان يرى أباه يصلي صباح كل يوم قبل أن يخرج من البيت وكان يقف خلفه أحيانًا ويقلده فى انحناءات الصلاة ولم يكن أبوه يدعوه إلى الصلاة معه ولكنه كان يفرح (...)