لا أحد منا يعلم الخير أو الشر المقدر عليه في العاجل أو الآجل، فكل ما قدر الله لك هو خير وإلى خير، وإذا وقع شيء خلاف ما تحب فتذكر قول الله -جل جلاله-: {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ (...)